أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
مجمع أنطاكي محلي
ثيودوسيوس الكبير: (379-395) مات والنس في معركة مع القوط في الثامن من آب سنة 378. فعظم الأمر على غراتيانوس ابن
رعاية العائلة
بين التحيات التي يرسلها بولس الرسول إلى أهل كورنثوس في آخر رسالته الأولى لهم، سلام لكنيستي أكيلا وبريسكلا “المنزليتين”، مما
الآباء الرسوليون
أطلق علماء المسيحية اسم “الآباء الرسوليون” على الجيل الأول من الكتّاب الذين عاشروا الرسل وخلفوهم في قيادة الكنيسة الناشئة، فكانت
المجمع المسكوني الرابع – مجمع خلقيدونية
نقدمة: بعد قانون الوحدة -الذي وضعه لاهوتيّون من الاسكندرية وانطاكية- حصل اختلاف حول بعض التعابير الواردة فيه، وذلك أن ثمة
التناسخ عند بدعة العصر الجديد
التناسخ (أو التقمص) هو انتقال نفس الإنسان بعد موته إلى جسد آخر لكي يتمكّن من الارتقاء حتى يبلغ الألوهة. وهذا
في ما تجدد بعد القيامة – من ثمار التدبير الإلهي وملحقاته
ملحقاتُ القيامة: لا يتألّم المسيح بعد القيامة. كيف اتّخذ طعاماً بعد القيامة كل البشريّات متضمّنة فيه: – وبعد قيامة المسيح
التباعد بين الشرق والغرب
التباعد السياسي: حين كان بولس وسائر الرسل يطوفون حوض المتوسط، لم يكن ليتجاوزوا حدود الأمبراطورية الرومانية التي كانت تسودها آنذاك
الرسالة الفصحية الثالثة عشر
عيد القيامة في 19 أبريل 341م أخوتي الأعزاء.. أنني كما اعتدنا أستعد مرة أخرى لأخبركم عن العيد المنقذ الذي سيحل.
من وحي عيد الغطاس – بين التقليد الشريف والشعبي
تكثر في موسم عيد الظهور الإلهي المعروف شعبيا باسم “عيد الغطاس” المعموديات. فأغلب المؤمنين ينتظرون حلول هذا العيد ليعمدوا أطفالهم