أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
اللقاء الحادي والعشرين: مع الأب يوناس (1) – الراحة أثناء الخماسين
1- مقدمة قبل أن أبدأ في عرض هذه المناظرة مع هذا الرجل العظيم “الأب ثيوناس”، أعتقد أنه من الأفضل أن
الفروق الرئيسية بين الأرثوذكسية و المورمون
مؤسِّس المورمون هو جوزيف سميث المولود العام 1805 في الولايات المتحدة. وقد ادّعى النبوة وقام بترجمة “كتاب المورمون” إلى الإنكليزية
لونديوس أسقف أنطاكية
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان
العظة الخامسة للقديس غريغوريوس النيصصي على سفر نشيد الأناشيد
يقودنا نشيد الأناشيد الآن إلى رغبة في التفكير بعمق في الحسن العظيم. ولكن تتألم نفوسنا عندما نعرف أنه لا يمكننا
الطريق إلى ملكوت السماوات – للقديس اينوكنديوس كارزو ألاسكا
المقدمة (*) ينشد الإنسان النجاح والسعادة باشتياق. ولا حرج في ذلك لأن هذه الرغبة جزء من طبيعته، ولكن كل نجاح
الجزء الثاني – القسم الأول: 3- الخلاص
التجسد: 31 – وهكذا وَحّدَ (اللوغوس المتجسد) الإنسان مع الله وصنع شركة بين الله والإنسان. فلو لم يكن قد أتى
في مكان الله وفي أن الله وحده غير محدود
المكان الجسماني: – المكان جسماني وهو نهاية الفضاء الواسع حيث يوسع الموسوع. مثلاً إنّ الهواء يتّسع للجسم والجسم يوسع فيه.
الروح القدس في العهد القديم
يتساءل القديس كيرلس الإسكندري (+444)، في تفسيره الشهير لإنجيل يوحنا، حول الآية القائلة: “فلم يكن هناك بعد من روح، لأن
هل الطفل الذي يموت قبل تعميده مَدين؟ (1)
الكنيسة مُلزمة بالمعمودية بحسب وصايا الرب: “مَن لا يولد من الماء والروح لا يدخل ملكوت السماوات” (يو 3: 15)؛ “مَن