أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الكنيسة الأرثوذكسية العبادة الجماعية
يروى أن فلادمير أمير كييف لمّا رغب، وهو وثنيّ، بالتعرف الى الدين القويم، أرسل مبعوثين من قِبلِه الى بلدان العالم
سابا رئيس أساقفة صربيا ومؤسس دير خلندار الآثوسي
ولادتُهُ ونشأتُهُ: ولد القديس سابا عام 1169. وهو الابن الثالث لأمير صربيا الأكبر، استيفانوس نامنجا التقي. اتخذ وقت المعمودية اسم
بطرس القصار
إضافة بطرس القصار: فنقرّر من ثم بأن إضافة التي ألحقها بطرس القصار بالنشيد التقديس كفرٌ، لأنها تأتينا بأقنوم رابع، فتضع
جاورجيوس الذي من جبل الملاون القديس البار
أحبَّ جاورجيوس الله منذ نعومة أظفاره فلما شاء والداه تزويجه كُرهاً فرَّ واقتبل الأسكيم الرهباني في إحدى الأديرة. انكبَّ على
أبواب التوبة (أحد الفرّيسي والعشّار)
(افتح لي أبواب التوبة، يا واهب الحياة…). هكذا ترنّم الكنيسة في صلاة سحر الأحد الأول من الآحاد الأربعة التي تعدّنا
الفصل الثامن عشر – الرعيّة
أ – جامعيّة الرعيّة قلنا أن الكنيسة تتشكل وتظهر في إقامة سرّ الشكر الإلهي واشتراكنا به، لأنه السرّ الذي يحوّل
14- العبرانيين 13: 17-21 – إطاعة الكهنة والمدبرين في الكنيسة
النص: 17 أَطِيعُوا مُرْشِدِيكُمْ وَاخْضَعُوا، لأَنَّهُمْ يَسْهَرُونَ لأَجْلِ نُفُوسِكُمْ كَأَنَّهُمْ سَوْفَ يُعْطُونَ حِسَاباً، لِكَيْ يَفْعَلُوا ذلِكَ بِفَرَحٍ، لاَ آنِّينَ، لأَنَّ
الأسبوع العظيم المقدس
ندخل الآن في الأسبوع الأقدس من أسابيع السنة (23). ويتصدره دخول يسوع إلى أورشليم الذي يشكل مع قيامة لعازر مقدمة