أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الأفلاطونية الجديدة
وجد بعض الناس في طيماوس لأفلاطون قوتاً قامت به أنفسهم فانتعشت. فأكدوا قوله بالواحد الأوحد. وقالوا بالثنائية الأفلاطونية ففرقوا بين
المسيحية الشرقية والحملات الصليبية
عانت المسيحيّة الشرقيّة الكثير من الحملات الغربيّة الصليبيّة (أو حملات الفرنجة) التي غزت شرقنا (ابتداءً من العام 1908 للميلاد) باسم
النظم الكنسية
الرسل: لقد سبقت أم الكنائس بالانتظام معترفة بسلطة الرسل المطلقة عن إيمان ومحبة. وتبعها بعد ذلك جميع الكنائس على الإطلاق.
السجود للأيقونات
أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما،
شرح المغبوط أوغسطينوس للعظة على الجبل، متى 5: 1-24
الفصل الأول 1 مقدمة عامة على التطويبات (1) لو تأمل إنسان بتقوى وورع في العظة التي قالها ربنا يسوع المسيح
إينوكنديوس رسول ألاسكا الجليل في القديسين
كان اسمه يوحنا بنيامينوف. ولد سنة 1797 في قرى مقاطعة إيركوتسك السيبيرية حيث رباه عمه بعد وفاة والده. بدا منذ
09 : 1_8 – شفاء مخلع كفرناحوم
النص:1 فَدَخَلَ السَّفِينَةَ وَاجْتَازَ وَجَاءَ إِلَى مَدِينَتِهِ. 2 وَإِذَا مَفْلُوجٌ يُقَدِّمُونَهُ إِلَيْهِ مَطْرُوحاً عَلَى فِرَاشٍ. فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ إِيمَانَهُمْ قَالَ
ضلالات السبتيين حول الأيقونة والقديسين وذخائرهم
يعتقد السبتيون انهم أطهر الناس طرّا، فهم-كما يعتبرون انفسهم- لم يتوهوا كما تاه مسيحيون كثيرون، اذ “طلّقوا” هم -وحدهم- تعاليم
كيرللس البعلبكي، مرقص العرطوزي والخدام والعذارى في غزة وعسقلان
لما عمد قسطنديوس قيصر (337 – 361)، امبراطور بيزنطية، إلى قتل عمه يوليوس قسطنديوس، شقيق القديس قسطنطين الكبير، وابنه البكر،