أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
التجديد عند المعمدانيين
لا يؤمن المعمدانيّون بتعليم الكنيسة المتعلّق بتجديد المؤمنين بالأسرار (1)، ولا سيّما سرّ المعموديّة. ولذلك سطّروا تعليماً غريباً لا يأخذ،
لماذا ولادة من بتول؟
إن العهد الجديد يحدّد جلياً أن أم يسوع المسيح كانت عذراء. “هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل..” (متى
مشكلة عيد الفصح
اختلف المؤمنون الأولون في اليوم الذي يذكرون فيه الآلام واليوم الذي يبتهجون فيه بالقيامة. وانقسموا لفريقين. فكانت كنائس آسية الصغرى
05: 1-15 – شفاء مُخلّع بركة بيت حسدا في يوم السبت
1 وَبَعْدَ هذَا كَانَ عِيدٌ لِلْيَهُودِ، فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ. 2 وَفِي أُورُشَلِيمَ عِنْدَ بَابِ الضَّأْنِ بِرْكَةٌ يُقَالُ لَهَا بِالْعِبْرَانِيَّةِ
القديس اغناطيوس الأنطاكي
القديس اغناطيوس الأنطاكي: (اغناطيوس ثيوفوروس “حامل الإله”)، لقد عاصر اغناطيوس افوذيوس وقد يكونا اشتركا في رئاسة كنيسة أنطاكية (المسيحيين من
مجمع الإسكندرية
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
الفصل الثالث: جامعية الكنيسة
الاتحاد الإلهي – الإنساني والكنيسة: انتصر المسيح على العالم، ونصره هو في خلق الكنيسة، لأنه وضع في فراغ التاريخ البشري
الفصل السابع: الثالوث القدوس
” ..أؤمن بإله واحد، الله الآب..وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور . نعم
17: 12-19 – شفاء عشرة رجال برص
12 وَفِيمَا هُوَ دَاخِلٌ إِلَى قَرْيَةٍ اسْتَقْبَلَهُ عَشَرَةُ رِجَال بُرْصٍ، فَوَقَفُوا مِنْ بَعِيدٍ 13 وَرَفَعوُا صَوْتاً قَائِلِينَ:«يَا يَسُوعُ، يَا مُعَلِّمُ،