أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
مجمع سرديكية
مات آريوس وحل أصدق المواعيد بمعظم أتباعه الأولين فاستصعب خلفاء هؤلاء مخالفة الآباء النيقاويين الثلاث مئة والثمانية عشر واضطروا أن
17: 14-23 – يسوع يشفي صبياً وينبئ عن آلامه، موته وقيامته
النص: 14 وَلَمَّا جَاءُوا إِلَى الْجَمْعِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رَجُلٌ جَاثِياً لَهُ 15 وَقَائِلاً:«يَا سَيِّدُ، ارْحَمِ ابْني فَإِنَّهُ يُصْرَعُ وَيَتَأَلَّمُ شَدِيداً،
مكاريوس القديس أسقف كورنثوس
وُلد في كورنثوس سنة 1731م. مال إلى الخدم الليتورجية وأعمال التقوى منذُ الفتوَّة. إذ كان والده يُكلِّفه بجمع الإيجارات من
العظة الحادية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الخامس: 12-21
” من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ
كيف ندعو الكاهن أبانا والكتاب يقول: “لا تدعوا لكم أباً على الأرض…”(متّى23: 9)
كثيرون من المفسِّرين البروتستانت يقولون إن المسيح قد حرّمَ أن ندعو أحداً على الأرض أب، فاختاروا ألقاباً أخرى مثل: “محترم،
2: 6 – الجهل لدى يسوع
مسألة الجهل لدى يسوع، للقضية تاريخ لاهوتي. بعض الآيات الإنجيلية (مرقس 13: 32 ويوحنا 11: 34 ولوقا 2: 52) (1)
اللقاء الخامس: مع الاب سيرابيون – الخطايا الرئيسية الثمانية
1- مقدمة في مجمع الآباء الموقرين كان إنسان يدعى “سرابيون” اختص بنعمة “التمييز”، تستحق كلماته أن تُدون. هذا طلبنا منه
نسب المسيح
القراء الذين أرادهم متى لإنجيله هم اليهود او المتنصرون من اليهود. لذلك كان هاجسه الأساسي في مطلع إنجيله ان يبين
ملك الملوك
مُلْكُ المسيح أمر إيمانيٌّ بحت، يَقبله بطهرٍ وعدم انفعال من ارتضى ابنَ الله الوحيد سيّداً على حياته، وتجنَّبَ الخلط بين