أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
ديمتريوس الأب المغبوط الذي من باسارابوف
وُلد القدّيس ديمتريوس في بداية القرن الثّالث عشر، في كنف عائلة قرويّة من منطقة باسارابوف الواقعة جنوبي نهر الدّانوب، وكانت
مجمع الإسكندرية
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
شيو (سمعان) مكفيم السوري القديس البار
هو أحد الآباء السوريين الاثني عشر الذين نشروا الرهبانية في جورجيا. ولد في أنطاكية السورية. كان وحيداً لوالديه المسيحيين التقيين.
2-2: الكهنوت الملوكي
يفتح المؤمن عينيه منذ الطفولة -في كنف والدين تقيين- وهو يسمع أن الكنيسة أم تلد أبناء الله، وذلك لأن دأبها
الأنبا موسى الأسود
قيل إن الأب الكبير أنبا موسى الأسود قوتل بالزنا قتالاً شديداً في بعضِ الأوقاتِ. فقام ومضى إلى أنبا إيسيذوروس وشكا
04- رسالة يوحنا الأولى 4: 12-19 – لا مخافة في المحبة
النص: 12 اَللهُ لَمْ يَنْظُرْهُ أَحَدٌ قَطُّ. إِنْ أَحَبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً، فَاللهُ يَثْبُتُ فِينَا، وَمَحَبَّتُهُ قَدْ تَكَمَّلَتْ فِينَا. 13 بِهذَا
رسالة يهوذا الرسول
رسالة يهوذا الرسول (نعيّد له في الـ19 من شهر حزيران) واحدة من الرسائل الجامعة التي تذكّر ببعض مشاكل عرفتها الكنيسة
تجمع الجيوش وموقف الروم
الحروب الصليبية1098-1204 وقضت المحبة الجامعة التي كانت تتقد في فؤاد أوربانوس بجمع الشمل في القسطنطينية والانطلاق منها لتحرير الكنائس الشرقية
الفصل الثالث – شرح الدستور المفصّل: من “أومن بالإله الواحد” حتى “هل تبدل معدن آدم …؟”
ولندخل الآن في صميم الموضوع بإيمان ومحبة ورعدة، لأن الكلام عن الثالوث ترتعد من هوله الملائكة. 1- “أومن بالإله الواحد”