أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
كاترينا الإسكندرانية العظيمة في الشهيدات
ولدت القديسة كاترينا في الاسكندرية لعائلة من النبلاء الأثرياء، كانت عذراء جميلة وعفيفة ذات شهرة في الحسب والنسب والغنى ثابتة
ذوميتيوس (دوميط) القديس الشهيد في الأبرار
نشأ في بلاد فارس على عهد الملك قسطنطين الكبير، وكان في أول أمره وثنياً. ثم وُعِظَ بالإيمان من رجل مسحيي
خريستوذولس (عبد المسيح) القديس العجائبي
ولد في إحدى قرى بيثينيا قرابة العام 1020م. درس وتعلّم، بنعمة الله، ان يستخفّ بالعابرات ويطلب الباقيات. رغب ذووه في
الفثاريوس الشهيد في الكهنة ووالدته أنثيا
وُلد قديسنا في مدينة رومية من أمٍّ تقيّة اسمها أنثيّا. كانت قد اهتدت إلى الإيمان بالرب يسوع عبر تلاميذ الرسول
نسب المسيح
القراء الذين أرادهم متى لإنجيله هم اليهود او المتنصرون من اليهود. لذلك كان هاجسه الأساسي في مطلع إنجيله ان يبين
استفانوس أول الشهداء ورئيس الشمامسة
هو باب الشهداء وطريق القديسين وزعيم الاستشهاد، اسمه معناه “تاج ” أو “إكليل من الزهور”، لذلك تقول عنه الأنشودة بأنه
اللقاء الثالث: مع الأب بفنوتيوس – مراحل الزهد الثلاث وعمل النعمة في جهادنا
1- سيرة الأنبا بفنوتيوس في وسط تلك الجوقة من القديسين الذين يتلألأون في ليل هذا العالم كنجوم لامعة، رأينا الطوباوي
إلهي الخالق – تأمّل في المزمور المئة وثلاثة
“أيّها الربّ إلهي لقد عظمتَ جدّاً” أرفع أنواع الصلاة هي تسابيح التمجيد، إنّها فوق تضرّعات الاستغفار والطلبات. وهنا يرفع المرنّم
في القديسين وفي وجوب تكريهم وتكريم رفاتهم
يجب تكريم القديسين لأنه أحبّاء المسيح وأبناء الله وورثته، كما يقول يوحنا اللاهوتي والإنجيلي: “كل الذين قبلوه أعطاهم أن يكونوا