الفصل 41-45
الفصل الواحد والأربعون الرد على اليونانيين. هل هم يعترفون بالكلمة؟ إن كان يعلن نفسه في نظام وترتيب الكون فماذا يمنع […]
الفصل الواحد والأربعون الرد على اليونانيين. هل هم يعترفون بالكلمة؟ إن كان يعلن نفسه في نظام وترتيب الكون فماذا يمنع […]
الفصل الأول مقدمة: موضوع هذه المقالة: اتضاع وتجسد الكلمة. التعليم عن الخلق بواسطة الكلمة. إتمام الآب خلاص العالم بواسطة ذاك
نشأته وزمانه وُلِد القدّيس ثيودوروس في القسطنطينية في العام 759 م، في حضن الارستقراطية. وقد امتاز زمانه بحرب كان وطيسها
أبصر ألكسندر ميخايلوفيش غرينكوف (أي القدّيس أمبروسيوس) النّور في منطقة تامبوف الرّوسيّة، في /23/ تشرين الثّاني من عام /1812/ أي
إنه البطريرك (البابا) [1] العشرون لكرسي الإسكندرية وهو معروف بـ”حامي الإيمان”و”أبّ الأرثوذكسية” وهو من الآباء المدافعين عن التسليم الحقيقي الأصيل.
حياته ولد القديس باسيليوس في قيصرية كبادوكية[1] سنة 330م. من عائلة وجيهة أرستقراطية .جدّه لأبيه كان يدعى باسيليوس، ترك كلّ
بعد أن استتب الأمر للينيكيوس وحده في الشرق سنة 313، وأخذ يعمل على التهدئة وإصلاح الأمور، وألغى مراسيم مكسيمينوس الشاذة.
الدعوة إلى عقد المجمع: (325) دعا قسطنطين جميع الأساقفة من جميع أنحاء الإمبراطورية إلى التشاور وتبادل الرأي. وعيّن مكان الاجتماع
قام في النصف الثاني من القرن الثالث في خلقيس (مجدل عنجر) يمبلخوس العيطوري يدعو إلى الافلطونية الجديدة ويدافع عنها ويعطي
وجد بعض الناس في طيماوس لأفلاطون قوتاً قامت به أنفسهم فانتعشت. فأكدوا قوله بالواحد الأوحد. وقالوا بالثنائية الأفلاطونية ففرقوا بين