صلاة التوبة – تأمّل في المزمور الخمسين
هل تستطيع الحكمة أن تختار المواقف الصحيحة للحياة دائماً؟ نعم ولكن في الأحرار! كم من الناس امتلكوا الحكمة، فسليمان “الحكيم” […]
هل تستطيع الحكمة أن تختار المواقف الصحيحة للحياة دائماً؟ نعم ولكن في الأحرار! كم من الناس امتلكوا الحكمة، فسليمان “الحكيم” […]
ينبغي أن يملأ وعيكم شعور بالحاجة إلى التطهُّر من الأهواء وألاَّ تكتفوا بمعالجة الآخرين وإنما يجب أن تؤمنوا أنكم- بل
5: 8- الصلاة لازمة للإكليروس والعلمانيين الذين يعيشون في العالم تابع القراءة »
– سأذكر لك بعض هذه الأثمار ما دمتَ ترغب في الاستماع إليّ . إنّ “الصلاة” هي في البدء خبز يسند
-إنكم تكشفون لي الآن أنّ الشيطان يشنّ علينا حرباً شرسة لا هوادة فيها. فلِمَ يحاربنا؟ وما هي خطته ومنهجه؟ إني
الجسد هيكل الروح القدس… الأب الياس مرقس من الناحية الأنتولوجية الكيانية وعلى مستوى الخلق من ناحية بنية الكائن البشري العضوية
مقدمة القديس كبريانوس هو أحد آباء الكنيسة الذين كتبوا باللاتينية، لذلك يقال عنه أنه من آباء الكنيسة اللاتينية. وقد وُلِدَ
عن الغيرة والحسد – رسالة من القديس كبريانوس أسقف قرطاجنة تابع القراءة »
” هذا وإنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم ” (رو11:13). 1 بعدما أوصى بكل ما ينبغي
العظة الرابعة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث عشر: 11-14 تابع القراءة »
” فإذاً أيها الاخوة نحن مدينون ليس للجسد لنعيش حسب الجسد. لأنه إن عشتم حسب الجسد فستموتون. ولكن إن كنتم
العظة الخامسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 12-27 تابع القراءة »
لقد مضى الرسول في موضوع آخر، بينما ترك موضوع الخلاص كأمر مُسلّم به مكتفياً بما أظهره لنا. هذا الموضوع
تتمة العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 1-11 تابع القراءة »
بعد أن انتهي من الكلام عن التعاليم العملية الأخلاقية، نجده يعود مرة أخرى للتعاليم الإيمانية قائلاً: ” أم تجهلون أيها
تتمة العظة الثالثة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السابع: 1-13 تابع القراءة »
طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.
حرب الكنيسة إذاً ليست ضد الجسد بل ضد أهوائه. فإذا تحرّر إنسان الخليقة الجديدة من أهوائه الفاسدة، صارت حواسه وكامل جسده نقيّة منيرة، وشعّ كل شيء حوله بمحبة الله ومجده. وفي سيّر قدّيسي كنيستنا أمثلة على التحرّر من عبوديّة الأهواء