الفصل الثاني: في اللباس
يبدو اللباس في عالم الضعف والخطيئة خدمة ونعمة للإنسان، فهو غطاء الجسد، وستره، في القر والحر. وبالتالي، فكرامة الأجساد هي […]
يبدو اللباس في عالم الضعف والخطيئة خدمة ونعمة للإنسان، فهو غطاء الجسد، وستره، في القر والحر. وبالتالي، فكرامة الأجساد هي […]
إذا كان الحب حكراً على الناضجين لكونه من صميم خبرتهم، وشأناً خاصاً بالنخبويين دون سواهم، عندها، من البداهة القول أن
عندما تأمّل بولس الرسول في علاقة المسيح بالكنيسة واتّحاده بها وتجسيدها له، صرخ “إنّ هذا السرّ لعظيم”! فما بالنا لو
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من
“كلّ بكر يُدعى قدّوساً لله” هل هناك اتصال بين هذين الواقعَين؟ أم أنّنا في وضع انفصال؟ أم أنّه من الممكن
معظم الناس يحرّفون معنى الانفتاح بتفسيراتهم وسلوكهم، ولا يعيشونه فضيلةً بتقديرهم من يستحق التقدير واحترامهم كلّ اختلاف، وترى أن كل
إذا كان صحيحاً “أنّ الإنسان هو ما يأكل” (فيورباخ)، حيث يجعلك الطعام إيّاك، فإنّه صحيح، أيضاً، أنّ الإنسان هو ما
يتجه هذا الحديث إلى معالجة العولمة في الألفية الثالثة في تطورها ونوازعها ومشاكلها الاجتماعية المعاصرة وإلى إبراز تعدديتها وتأثيرها على
الكنيسة والعولمة الثقافية في الألفية الثالثة – PDF تابع القراءة »