الشيطان

5: 4- حرب الشيطان ومجابهته

-إنكم تكشفون لي الآن أنّ الشيطان يشنّ علينا حرباً شرسة لا هوادة فيها. فلِمَ يحاربنا؟ وما هي خطته ومنهجه؟ إني […]

5: 4- حرب الشيطان ومجابهته تابع القراءة »

2: 5 – “المعرفة” بين المنهجيّة الإلهيّة والشيطانيّة

“المعرفة”! هذه الكلمة التي تحمل في ذاتها قدرة على غواية القلب البشريّ توازي تولّعه بالألوهة؛ أليست هي إلهة عصرنا الحالي؟

2: 5 – “المعرفة” بين المنهجيّة الإلهيّة والشيطانيّة تابع القراءة »

اللقاء السادس عشر: مع الأب يوسف (1) – عن الصداقة

1- مقدمة  الطوباوي يوسف الذي نقدم لكم الآن تعاليمه ووصاياه هو أحد الثلاثة الذين أشرنا إليكم عنهم في المناظرة الأولى[1]،

اللقاء السادس عشر: مع الأب يوسف (1) – عن الصداقة تابع القراءة »

اللقاء السابع: مع الأب سيرينوس (1) – تشتيت الفكر وضبطه وهل للشيطان سلطان علينا؟

1- مقدمة إذ نرغب في تقديم الأب سيرينوس لأصحاب العقول الغيورة للغاية، هذا الرجل العظيم في قداسته وعفته، إجابته هي

اللقاء السابع: مع الأب سيرينوس (1) – تشتيت الفكر وضبطه وهل للشيطان سلطان علينا؟ تابع القراءة »

لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته – يوحنا الذهبي الفم

من يقدر أن يؤذيك؟ لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته (1) القديس يوحنا ذهبي

لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته – يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »

عن الغيرة والحسد – رسالة من القديس كبريانوس أسقف قرطاجنة

مقدمة القديس كبريانوس هو أحد آباء الكنيسة الذين كتبوا باللاتينية، لذلك يقال عنه أنه من آباء الكنيسة اللاتينية. وقد وُلِدَ

عن الغيرة والحسد – رسالة من القديس كبريانوس أسقف قرطاجنة تابع القراءة »

ستعود بقوة أعظم، رسالة من القديس يوحنا الذهبي الفم إلى ثيودور بعد سقوطه ووقوعه في اليأس

مقدمة تادرس (ثيؤدور) اليائس كان تادرس صديقًا للقديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس في الحياة النسكية، ولكن أغواه جمال امرأة شابة

ستعود بقوة أعظم، رسالة من القديس يوحنا الذهبي الفم إلى ثيودور بعد سقوطه ووقوعه في اليأس تابع القراءة »

العبادات الشيطانية: تاريخها، تطورها ووسائل انتشارها

“إن من أكثر حيل الشيطان دهاء قدرته على إقناع الناس بأنه ليس له ثمة وجود حقيقي”. بود لير يحاول الإنسان

العبادات الشيطانية: تاريخها، تطورها ووسائل انتشارها تابع القراءة »

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية

طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى