اللقاء الثالث عشر: مع الأب شيرمون (3) – عن حماية الله
1- مقدمة (*) بعد فترة قصيرة من النوم عدنا إلى خدمة الصباح، وكنا ننتظر الرجل الشيخ، وكان يبدو على الأب […]
اللقاء الثالث عشر: مع الأب شيرمون (3) – عن حماية الله تابع القراءة »
1- مقدمة (*) بعد فترة قصيرة من النوم عدنا إلى خدمة الصباح، وكنا ننتظر الرجل الشيخ، وكان يبدو على الأب […]
اللقاء الثالث عشر: مع الأب شيرمون (3) – عن حماية الله تابع القراءة »
الكبرياء أصل كل الشرور مقال القديس يوحنا كاسيان “عن روح الكبرياء” له أهميته الخاصة، ليس للرهبان والمتوحدين فحسب، بل ولكل
القديس يوحنا كاسيان وبدعة تشبيه الله بالإنسان Anthropomorphism بخصوص مناظرة 10 عن “الصلاة” تساءل البعض عن بدعة تشبيه الله بالإنسان،
” من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ
العظة الحادية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الخامس: 12-21 تابع القراءة »
1- نَسَب الشيخ وسنوات طفولته آسيا الصغرى، التي أنجبت قدّيسين كثيرين في كنيستنا، هي موطن الأب يعقوب. فقد وُلد في
عاش في القرن الثامن، ترهب صغيرا واجتهد في دروب النسك والصلاة المستمرة اجتهادا كبيرا. تنقى من كل هوى بنعمة الله.
ولد القديس نكتاريوس واسمه (انستاس كيفالاس) في تراقيا الجنوبية في 1/10/1846م. نشأ في عائلة كبيرة وفقيرة، وكانت والدته وجدته تغلقان
ولدت في بَمْفيلية في آسيا الصغرى (تركيا الحالية) في أواسط القرن الخامس للميلاد. زُوّجت وهي في الثالثة او الرابعة عشرة
ولدت القديسة مريم في الأرياف المصرية في أوائل القرن الرابع الميلادي، و عندما كانت ابنة إثنتي عشرة سنة ذهبت خفية
كثيرا ما كان يحدث في أزمنة الاضطهاد – الذي كان يتعرض له المسيحيون – ان يهرب عدد من هؤلاء إلى
كان راعياً للماشية. ترّهب في دير ملروز. كثيراً ما كان يمضي لياليه ساهراً مصلياً في الماء المتجمّد ليقاوم طغيان النعاس.
قديس من أنطاكية، ولد صفرونيوس الذي يعني اسمه “العفَّة” في دمشق، من أبوين تقيَّين عفيفين، هما بلنثوس وميرا. كان ذلك حوالي