الفصل الثامن والعشرون – السنة الطقسية
أ – اليوم الثامن “ورأى الله جميع ما صنعه، فإذا هو حسن جدّاً. وكان مساء وكان صباح، يوم سادس… وبارك […]
الفصل الثامن والعشرون – السنة الطقسية اقرأ المزيد »
أ – اليوم الثامن “ورأى الله جميع ما صنعه، فإذا هو حسن جدّاً. وكان مساء وكان صباح، يوم سادس… وبارك […]
الفصل الثامن والعشرون – السنة الطقسية اقرأ المزيد »
إتِّباع الآباء: كان استهلال التحديدات العقيدية بعبارات مشابهة لعبارة “إتِّباع الآباء القديسين” مألوفاً في الكنيسة القديمة. فجمع خلكيدونية استهل قراراته
الفصل السابع: القديس غريغوريوس بالاماس وتقليد الآباء اقرأ المزيد »
القسم الثالث: مواعظ لزمَن التريودي غبطة البطريرك إغناطيوس الرابع (هزيم) (*) أحد الفريسي والعشار اللهم أعطنا نعمة الواضع الفرّيسي من
لقد تبعنا يسوع في يوم الخميس العظيم إلى العلّية. أمّا اليوم، يوم الجمعة العظيم (49)، فسنتبعه إلى الجلجلة. لن نتبعه
الأسبوع العظيم المقدس: يوم الجمعة العظيم – الجلجلة اقرأ المزيد »
ندخل الآن في الأسبوع الأقدس من أسابيع السنة (23). ويتصدره دخول يسوع إلى أورشليم الذي يشكل مع قيامة لعازر مقدمة
الأسبوع العظيم المقدس اقرأ المزيد »
لا يستطيع المرء أن يثبت بتأكيد ما هي حصة التاريخ وما هي حصة الخرافة في التقاليد المتعلقة بالقديسة (مريم المصرية)
أحد القديسة مريم المصرية (الأحد الخامس من الصوم) اقرأ المزيد »
تستدعي الكنيسة اليوم انتباهنا إلى القديس يوحنا السلّمي (19) لأن هذا الأب، الذي عاش في القرن السابع، حقق في حياته
أحد القديس يوحنا السلّمي (الأحد الرابع من الصوم) اقرأ المزيد »
في منتصف الصوم، تنصب الكنيسة أمامنا صليب المسيح. وتفعل ذلك مرتين أخريين في السنة، في 14 أيلول وأول آب، معيدة
أحد السجود للصليب الكريم (الأحد الثالث من الصوم) اقرأ المزيد »
ينتهي إنجيل الأحد الأول من الصوم بتلميح إلى خدمة الملائكة. وتأتي رسالة اليوم (العبرانيون 10:1- 3:2) أيضاً على ذكر الملائكة.
أحد القديس غريغوريوس بالاماس (الأحد الثاني من الصوم) اقرأ المزيد »
كانت تشير كلمة (الأرثوذكسية)، عندما تأسس هذا العيد عام 842، إلى هزيمة محاربة الأيقونات والجهر بشرعية إكرامها (15). وتوسّع معنى
أحد الأرثوذكسية (الأحد الأول من الصوم) اقرأ المزيد »
إن الاثنين التالي لأحد مرفع الجبن هو اليوم الأول من الصوم الأربعيني. فها نحن إذاً قد دخلنا هذه السلسلة من
إن السبت، عشية هذا الأحد، مكرس بصورة خاصة لتذكار المؤمنين الراقدين. وثمة صلة واضحة بين هذا التذكار وذكر الدينونة الأخيرة،
إذا جاء ابن الإنسان (أحد مرفع اللحم) اقرأ المزيد »