الباب الثاني – 2 – رسالتان عن البتوليّة
في عام 1752م اكتشف Wetstein في مكتبة “المحتجين The Remonstrants” بأمستردام نصًا بالسريانيّة Syric Peschitta لرسالتين موجّهتين إلى المتبتّلين من […]
في عام 1752م اكتشف Wetstein في مكتبة “المحتجين The Remonstrants” بأمستردام نصًا بالسريانيّة Syric Peschitta لرسالتين موجّهتين إلى المتبتّلين من […]
الفصل الثاني: المزيد عن شخصية أثناسيوس علاقته الشخصية بالمسيح كان قلب أثناسيوس يجيش بمحبة شديدة للمسيح وكان يعتبر مثل بولس
طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.
دخل كلمة الله، الأقنوم الثاني للثالوث القدوس، إلى قلب العالم فقدّسه، وجعله يحيا حقبة جديدة أو عصراً جديداً، عصر ملكوت الله. وقد أكّد الربّ نفسه أن ملكوت الله لا يتعلّق بالمستقبل وحده، بل أن المسيحي المؤمن يعيشه منذ الآن. ولكن الزمان الحاضر يختلف عن ملكوت الله الشامل، وهو ليس إلاّ صورة أو مقدمة له. وسيشرق الملكوت بكامل بهائه في الأزمنة الأخيرة، عند مجيء الربّ.
ولد القديس نكتاريوس واسمه (انستاس كيفالاس) في تراقيا الجنوبية في 1/10/1846م. نشأ في عائلة كبيرة وفقيرة، وكانت والدته وجدته تغلقان
دير البشارة في أوفا هو أحد الأديار الذائعة الشهرة بسبب المكانة الروحية العالية لراهباته. هذا كان ثمرة مؤسِّسَته، الأم فيلاريتا،
يظهر لنا يوم الأربعاء العظيم صورتين مختلفتين تدلان على أوضاع نفسية متضاربة: صورة المرأة التي دفقت الطيوب على رأس يسوع
الأسبوع العظيم المقدس: يوم الأربعاء العظيم – لماذا هذا الإسراف؟ تابع القراءة »
ولد ثيوفيلكتوس قرابة العام 765م لعائلة متواضعة من العامة. ترك موطنه شابا وذهب للمدينة المتملكة، والذي كان يومذاك مستشارا أمبراطوريا.
ثيوفيلكتوس النيقوميذي أبينا الجليل في القديسين تابع القراءة »
وُلد ثيودسيوس في قرية بكبادوكية تدعى موغاريسوس لأبوين تقيين لأبوين تقيين، حيث ترهّبت أمه في كبرها، وصار ابنها ثيودسيوس أباها
نشأته وزمانه وُلِد القدّيس ثيودوروس في القسطنطينية في العام 759 م، في حضن الارستقراطية. وقد امتاز زمانه بحرب كان وطيسها
أعلنت الكنيسة الروسية قداسته سنة 1988م بمناسبة العيد الالفي لمعمودية الشعب الروسي. يُعتبر، عن حق، من أبرز صنّاع النهضة الروحية
المرجع الأساس لسيرة حياة القدّيس بندكتُس (بالعربيّة مبارك)، الذي تعيّد له الكنيسة في الرابع عشر من شهر آذار، وضعه الكاتب