الفصل التاسع: الثالوث لدى آباء الكنيسة
بعد كل توضيحاتنا السابقة، يبقى أن نتعرف على تعليم آباء الكنيسة كما أوجزه يوحنا الدمشقي الذي يعتبر حجة لدى الأرثوذكس […]
الفصل التاسع: الثالوث لدى آباء الكنيسة اقرأ المزيد »
بعد كل توضيحاتنا السابقة، يبقى أن نتعرف على تعليم آباء الكنيسة كما أوجزه يوحنا الدمشقي الذي يعتبر حجة لدى الأرثوذكس […]
الفصل التاسع: الثالوث لدى آباء الكنيسة اقرأ المزيد »
نعود من جديد إلى الموضوع مزودين ببعض الفهم على ضوء ما سبق. أرسطو استعمل لفظة أقنوم hypostasis بالمعنى العام لا
الفصل الثامن: الأقنوم في اللاهوت المسيحي اقرأ المزيد »
كان على آباء الكنيسة أن يفسّروا مضمون الوحي المسيحي القائل بإله واحد في 3 أقانيم، ويوضحوا أنه ليس التوحيد الضيّق
الفصل السابع: المصطلحات اللاهوتية اقرأ المزيد »
1- الله ثالوث المسيحية تؤمن بالبشارة الشفوية التي بشَّر بها المسيح ورسله ثم دوَّنها بعض الرسل خطيا في أسفار اسمها
الفصل السادس: الله اقرأ المزيد »
طلب موسى أن يرى الله، فأجابه: “لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش… ثم ارفع يدي فتنظر
الفصل الرابع: معرفة الله اقرأ المزيد »
قبل الكلام عن معرفة الله، رأينا أن نحل أشكالاً هاماً وهو تصوير الله بصورة البشر. لقد طرق الموضوع كثيرون، فلخص
الفصل الثالث: في الصفات الجسمانية التي أطلقها الكتاب المقدس على الله اقرأ المزيد »
تمهيد اليهودية سبقت المسيحية في الوجود. تنتسب إلى إبراهيم وولده اسحق وحفيده يعقوب ابي الأسباط الاثني عشر. إلا أنها لم
الفصل الأول: مدخل اقرأ المزيد »
مقدمة: 1- اعرف أيها المحبوب ماركيانوس(1) غيرتك وتقواك نحو الله، التي هي الطريق الوحيد الذي يقود الإنسان نحو الحياة الأبدية،
الجزء الثاني – القسم الأول: 1- الله والإنسان اقرأ المزيد »
مقدمة: الهدف الذي من أجله كتب القديس إيريناوس كتاب “الكرازة الرسولية”، واضحٌ بشكل صريح، إذ يذكر القديس إيرينيوس في السطور
الجزء الأول: 3- كتاب ”الكرازة الرسولية” اقرأ المزيد »
“لأنّ من الربّ الرحمة وهو يفدي إسرائيل من كلّ آثامه” هل تجرحنا إساءاتُنا إلى الله؟ نعم على قدر محبّتنا له!
إله الغفران – تأمّل في المزمور المئة والتاسع والعشرين اقرأ المزيد »
“ها أنذا واقف على الباب أقرع من يسمع صوتي ويفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ 3، 20)
2: 4 – بداية الحياة الروحيّة اقرأ المزيد »
قد لا تستحبّ أذن رجل شرقيّ أن تسمع أحداً ينادي الله “صديقاً”! وذلك بسبب الميل الذي لدينا في الشرق لتقديم
2: 2 – الصَّدِيق والغريب – الله اقرأ المزيد »