أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
ماذا يعلم شهود يهوه عن الرب يسوع المسيح؟
لا ينكر شهود يهوه كلامياً أن الرب يسوع المسيح إله، لكنه ليس إلهاً حقيقياً بل هو إله بالمعنى المجازي للكلمة
1: 4 – المجمع الرابع المسكوني ونتائجه (أوطيخا، وديسقوروس)
هذا النص مرحلة فقط. لم يحل المعضلة حلاً تاماً. لذلك مقابل انفصال النساطرة الذين يثنّون الأقنوم ويوهنون الاتحاد، أنتج التعصب
الفصل الثالث – شرح الدستور المفصّل: من “أومن بالإله الواحد” حتى “هل تبدل معدن آدم …؟”
ولندخل الآن في صميم الموضوع بإيمان ومحبة ورعدة، لأن الكلام عن الثالوث ترتعد من هوله الملائكة. 1- “أومن بالإله الواحد”
04- رسالة يوحنا الأولى 1: 1-7 – لا شركة مع ناكري سر التجسد الإلهي
النص: 1 اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي سَمِعْنَاهُ، الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا، مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ. 2
المعمدانيون، من هم؟
المعمدانيّون المعروفون، في لبنان، بالمعمدانيّين الجنوبيّين، هم فرقة من مجموعة فرق تنبذ، بصورة رئيسة، معموديّة الأطفال. ما يهمّنا، هنا، هو
متيّاس الرسول أحد الاثني عشر
كان في عداد السبعين رسولاً. بعد قيامة الرب يسوع وخيانة يهوذا وانتحاره، وقعت القرعة على متياس ليُحصى بين الاثني عشر
01: 1-17 – كلمة الله المتجسد
1 فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. 2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. 3
ملاخي النبي
هو أحد أنبياء الرجوع من المنفى. يعني اسمه رسولاً او ملاكاً، وقد استعاره النبي نفسه، كما هو مقبول، من كتابه
شرح المغبوط أوغسطينوس للعظة على الجبل، متى 6: 1-15
1 أهمية نقاوة القلب لقد انتهينا في الكتاب الأول من الحديث عن “الرحمة” والآن نبدأ بالحديث عن “نقاوة القلب” ونقاوة