أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
ملاتيوس العظيم رئيس أساقفة أنطاكية
هو احد آباء القرن الرابع الميلادي. وصفه القديس غريغوريوس اللاهوتي ب” التقي الوديع المتواضع القلب الذي تتلألأ انوار الروح القدس
البرهان على أن الله واحد لا كثرة
البرهان على أن الله واحدٌ لا كثرةلقد اتضح اتضاحاً وافياً أنَّ الله موجود وأن جوهره لا يُدرك. أمّا أنه واحد
02: 11 – هدايا المجوس – ذهباً .ولباناً ومراً
النص:11 وَأَتَوْا إِلَى الْبَيْتِ، وَرَأَوْا الصَّبِيَّ مَعَ مَرْيَمَ أُمِّهِ. فَخَرُّوا وَسَجَدُوا لَهُ. ثُمَّ فَتَحُوا كُنُوزَهُمْ وَقَدَّمُوا لَهُ هَدَايَا: ذَهَباً وَلُبَاناً
المجمعين الأنطاكيين الثاني والثالث
تدخل الأساقفة: وهكذا انقسمت أنطاكية واتسع الشق فتدخل أساقفة الكنائس المجاورة، إذ اشتدت المشادة في أنطاكية دعا الينوس أسقف طرسوس
التسليم في العهد الجديد
نشأت كنيسة العهد الجديد وانتشرت، كما هو واضح من شهادة أسفار العهد الجديد، بفعل الكرازة الشفهية في جهات عديدة، وقبل
فوقا الأنطاكي القديس الشهيد
ولد القديس فوقا ونشأ في كيليكية في عهد مملكة الروم. كان والداه مسيحييَّن وأبوه من النبلاء. أحبَّ القديس فوقا الكلمة
تجربة يسوع في البرية
وردت في الكتاب المقدس كلمتان متناقضتان بمعنى التجربة: الإغراء والامتحان. الإغراء هو حركة تردّد في الإنسانية بين النعمة الإلهية والخطيئة.
الشموع في العبادة المسيحية
أتعبّر الشمعة تعبيراً تصويرياً دقيقاً عن وقفة العابد أمام الله ! فهي تظهر هادئة ساكنة وقلبها يشتعل اشتعالاً بنار ملتهبة
الرسالة الأولى إلى تسالونيكي
كانت تسالونيكي قديما (وهي سالونيك حاليا) عاصمة ولاية مكدونية. أنشأها أحد قوّاد الإسكندر الكبير حوالى العام 30. ق.م. وأعطاها اسم