أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الشريعة والأنبياء
لمّا دخل بولس رومية، أُذن له “أن يقيم في منزل خاصّ به مع الجنديّ الذي كان يحرسه” (أعمال 28: 16).
يوحنا الدمشقي – دفاق الذهب
شقاء (الملكيين): واستغل اليعاقبة الحروب بين الروم والأمويين وأكّدوا لهؤلاء ولاء أبناء الكنيسة الجامعة لدين ملك الروم ودعوهم “ملكيين” واتهموهم
صلاة النوم الكبرى
تُتلَى صَلاةُ النَّومِ الكُبرَى فِي أَيَّامِ الصَّومِ الأَربَعينيّ المُقَدَّس كُلّ مَساء الاثنَين، والأُربعُاء، وَالخَميسِ إِلَى مَساءِ الثُّلاثَاءِ العَظيم. كما تتلى
التسليم والكتاب المقدس
في الكنيسة الأولى لم تكن هناك ثنائية البتة بين ما كان يحمله الرسل وتلاميذهم من بشارة شفهية حياتية وبين ما
تحول مهم في حياة وبشارة الكنيسة
بولس رسول الأمم العظيم: (36-37) أخذ شاول الرسالة إلى دمشق ليسوق المؤمنين فيه، وعلى طريق دمشق ظهر له الرب يسوع
الصليب في الشعر العربي الحديث
يرفض التراث الإسلاميّ، بالاستناد إلى القرآن، رواية صلب المسيح وكلّ ما نتج عنها من إيمان مسيحيّ بالفداء والخلاص. فالنصّ القرآنيّ
أليصابات البارة العجائبية
وُلدت من أبوين تقيَّين من هيراقليا التراقية. تربَّت على حفظ سير القديسين، منذ نعومة أظفارها، فأضحىَ القدّيسون لها، نموذجاً يُحتذى.
العظة السادسة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الرابع عشر: 14-23
” إني عالم ومتيقن في الرب يسوع أن ليس شيء نجساً بذاته إلا من يحسب شيئاً نجساً فله هو نجس”
غريغوريوس المنير مبشر وأسقف أرمينية
إن القديس غريغوريوس المعروف بـ “المنير” هو الرسول الثاني الذي ثبّت الإيمان المسيحي في أرمينية بعد الرسول برثلماوس. ولد القديس