أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
يوليانوس الجاحد
ابن يوليوس ابن قسطنديوس الأول كلوروس. وهو أخو غالوس لأبيه كما أن والده يوليوس أخا قسطنطين لأبيه. ووالدة يوليانوس باسيلينة
اليزابيت(اليصابات) القديسة الشهيدة
هي حفيدة الملكة فيكتوريا (ملكة انكلترا) وابنة حاكم مقاطعة هيس في المانيا. ولدت في المانيا في اول تشرين الثاني العام
الفصل الثامن عشر – الرعيّة
أ – جامعيّة الرعيّة قلنا أن الكنيسة تتشكل وتظهر في إقامة سرّ الشكر الإلهي واشتراكنا به، لأنه السرّ الذي يحوّل
غريغوريوس الخامس بطريرك القسطنطينية القديس والجديد في الشهداء
ولد قديسنا في ديميتسانا، أركاديا في البليونيز سنة 1745م وكان أبوه راعياً وتتلمذ أول أمره لملاتيوس الراهب وأثناسيوس روزوبولس وفي
الدينونة
تشكّل الدينونة الموضوع الرئيسي لهذا الأحد المعروف ب”مرفع اللحم”. ترتبط الدينونة، كما تُُظهر لنا التلاوة الإنجيلية لليوم، بمجيء الرب الثاني
سادساً: مناقشة موضوع التجدد والخلاص بالإيمان وحده
من خلال ما قرأناه سابقاً، نلاحظ كيف أنهم يعتبرون الإنسان بناءً على ظرفٍ معًّين أو بناءً على حثٍّ معين كما
لوقا المعترف القديس والطبيب الروسي أسقف سيمفيروبول
حياته: ولد باسم فالنتاين فيليكسوفيتش في 27-نيسان -1877 في كيريتش ( شرقي شبه جزيرة القرم) و كان أفراد عائلته موظفين
الأسبوع العظيم المقدس
ندخل الآن في الأسبوع الأقدس من أسابيع السنة (23). ويتصدره دخول يسوع إلى أورشليم الذي يشكل مع قيامة لعازر مقدمة
ملخص تعليم الكنيسة عن سر الثالوث
إننا نؤمن بحسب تعبير الدمشقي “بجوهر واحد وبألوهة واحدة في ثلاثة أقانيم متحدين بدون تشوّش، ومتميزين بدون انقطاع”. وفي الحقيقية