في الثالوث الأقدس
إيماناً بالإله الواحد: إذاً نؤمن بإله واحد، بدء واحد لا بدءَ له، غير مخلوق ولا مولود، لا يزول ولا يموت، […]
إيماناً بالإله الواحد: إذاً نؤمن بإله واحد، بدء واحد لا بدءَ له، غير مخلوق ولا مولود، لا يزول ولا يموت، […]
مقابلة بين الروح الإلهي والروح البشري: – ويجب أيضاً أن يكون للكلمة روحٌ، فإن كلمتنا أيضاً لا تخلو من الروح.
مقابلة بين كلمة الله والكلمة البشرية: – ومن ثمّ إن الله الواحد الأحد ليس بخالٍ من كلمة. وبما أن الله
البرهان على أن الله واحدٌ لا كثرةلقد اتضح اتضاحاً وافياً أنَّ الله موجود وأن جوهره لا يُدرك. أمّا أنه واحد
ما هو الله؟ – إنه غير مُدرَك ست صفات في الله تدلّ على أنه لا جسمَ له: – إذاً إنه
معظم الأمم تعترف بوجود الله: – ومن ثم لم يكن موضوع شكّ أن يكون الله موجود، لا لدى الذين تسلّموا
في ما يُعبّر وما لا يُعبّر عنه وفي ما يُعرَف وما لا يُعرَف في ما نستطيع فهمه في الله -دون
في ما يعبر وما لا يعبر عنه وفي ما يعرف وما لا يعرف تابع القراءة »
في أن الإله لا يُدرك، وفي أنه ينبغي ألاّ نبحث ولا ندقّق في ما لم نتسلمه من الأنبياء والإنجيليين القدّيسين:
أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما،
إضافة بطرس القصار: فنقرّر من ثم بأن إضافة التي ألحقها بطرس القصار بالنشيد التقديس كفرٌ، لأنها تأتينا بأقنوم رابع، فتضع