الافتخار بالصليب
يحتل الصليب في فكر القديس بولس الرسول ولاهوته مكانه مميّزة. فهو يدافع بشراسة عن الصليب معتبرا أن مصير أعداء الصليب […]
يحتل الصليب في فكر القديس بولس الرسول ولاهوته مكانه مميّزة. فهو يدافع بشراسة عن الصليب معتبرا أن مصير أعداء الصليب […]
تحظى مريم فتاة الله بمكانة عظمى في قلب معظم الذين انتسبوا الى المسيح المخلّص، ولها في أفئدتهم محبة ووجد كبيران.
تقول الرسالة الى العبرانيين إن السيّد المسيح هو “كاهن الى الأبد على رتبة ملكيصادق” (5 :6). أمّا ملكيصادق فهو كاهن
مُلْكُ المسيح أمر إيمانيٌّ بحت، يَقبله بطهرٍ وعدم انفعال من ارتضى ابنَ الله الوحيد سيّداً على حياته، وتجنَّبَ الخلط بين
“كما هو مكتوب في إشعيا: ها انا أُرسل امام وجهك ملاكي الذي يُهيء طريقك قُدامك. صوتُ صارخٍ في البرية أَعِدُّوا
يسوع المسيح هو الذي كشف لنا أن الله “آب” بكل ما يحمله هذا الاسم من محبة ورحمة وحنان. أبوة الآب
القديس يوحنا هو الإنجيلي الوحيد الذي يذكر أن المسيح هو “كلمة الله”، وذلك في إنجيله وفي رسالته الاولى وفي رؤياه.
تدل لفظ “الرب” (“كيريوس” في اليونانية) في العهد الجديد على يسوع المسيح. ويجعل الرسولان بطرس وبولس الايمان بيسوع ربّاً شرطا
عندما يُحكى عن “التدبير” يتبادر الى الذهن فوراً أن رجال الكنيسة يستعملونه لغايات ومآرب شخصيّة أو سياسية. هذا خطأ شائع
يطلق العهد الجديد على يسوع المسيح، من بين ألقابه العديدة، لقب “ابن الله”، ويشابهه لقبا “الابن” و”الابن الوحيد”. سوف نحاول
قيامة الأموات في العهد القديم: الإيمان بقيامة الأموات دعا إليه أنبياء العهد القديم للدلالة على أن الله الحيّ والقادر على
تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض