2: 7 – المطالعة الروحيّة
“هذا الكتاب ليس للمطالعة”، تتصدّر هذه الفاتحة مقدّمة كتاب “السلّم إلى الله”. ولعلّها تشير إلى المعنى العميق للمطالعة الروحيّة. إنّ […]
“هذا الكتاب ليس للمطالعة”، تتصدّر هذه الفاتحة مقدّمة كتاب “السلّم إلى الله”. ولعلّها تشير إلى المعنى العميق للمطالعة الروحيّة. إنّ […]
“كلّ بكر يُدعى قدّوساً لله” هل هناك اتصال بين هذين الواقعَين؟ أم أنّنا في وضع انفصال؟ أم أنّه من الممكن
“المعرفة”! هذه الكلمة التي تحمل في ذاتها قدرة على غواية القلب البشريّ توازي تولّعه بالألوهة؛ أليست هي إلهة عصرنا الحالي؟
2: 5 – “المعرفة” بين المنهجيّة الإلهيّة والشيطانيّة تابع القراءة »
“ها أنذا واقف على الباب أقرع من يسمع صوتي ويفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ 3، 20)
“أنتم الذين بالمسيح اعتمدتم المسيح قد لبستم” (غل 3، 27) الحياة الروحيّة هي حركة رفع الإنسان من الطين إلى الروح.
قد لا تستحبّ أذن رجل شرقيّ أن تسمع أحداً ينادي الله “صديقاً”! وذلك بسبب الميل الذي لدينا في الشرق لتقديم
القسم الثاني، الحياة الروحية تتنوّع الممارسة الدينيّة بمقدار تنوّع نظرات الناس إلى الله وإلى أنفسهم. فالدين فطرة، وقد يبدو حاجة
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ
1: 7 – الحريّة والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان – تابع القراءة »
“… نزل وغمامٌ تحت رجليه. ركب على كروبٍ وطار وهفّ على أجنحة الرياح” (مز 17، 10) لقد نزل الله وطأطأ
” طأطأ السماوات ونزل وغمام تحت رجليه” (مز 17، 9) لا شكّ أنّ فكرة الله عند الإنسان تبدو “فطريّة”، وملتصقة
ما هي العلاقة بين الله والإنسان؟ وكيف وإلى أيّ مدى يتّصلان الواحد بالآخر؟ لقد تنوّعت النظرات الفلسفيّة والدينيّة كلّها في