Далеко од неуспеха
كل شيء يؤكد ان قلبنا يجب إن يكون ملتهباً بمحبة المسيح، وان نتصرف تصرفاً مسيحياً وان نقترب من الرب بفكرنا […]
كل شيء يؤكد ان قلبنا يجب إن يكون ملتهباً بمحبة المسيح، وان نتصرف تصرفاً مسيحياً وان نقترب من الرب بفكرنا […]
من يحيا الحياة السامية ويتبع في حياته الفلسفة الحقيقية، أي الفلسفة المسيحية، فانه يعرف جيداً ما هو الشر الذي يجب
إننا نرى ما للصحة الجسدية من قيمة وما تحمله للإنسان من فائدة في الرجل الذي يتمتع بتمام الصحة. ويلاحظ الشيء
إن المسيحيين الذين يريدون أن يحيوا في الواقع حياة مسيحية يعبرون فوراً كل تجربة للخطيئة ويجتثون من نفوسهم كل جذور
من أراد متحداً بالمسيح عليه أن يهتم اهتماماً صادقاً بنفسه، أن ينجذب بالمسيح وليس بالأشياء العالمية. عندما سمع الرسول بطرس
إن الخطيئة تسبب الحزن لجميع النفوس. والحزن الذي يلي الخطيئة لا ينبع من منابع واحدة ولا يتأتى من دوافع واحدة.
هذا ما يتعلق بالحزن. ماذا بالفرح. أننا نفرح عندما نملك الخيرات الأرضية التي نحبها. ونفرح حتى عندما نأمل أن نحصل
أنحب االله محبة لاهبة؟ يجب أن نضحي بالجسد والروح من أجله. لنكن دائماً على استعداد للتضحية بالجسد في كل لحظة
أمسيحيون حقيقيون نحن؟ ألنا الشعور العميق بأننا قد اشترينا من قبل الرب؟ إذا كان الجواب نعم فإننا لن نحب ذواتنا
مغبوطة هي حياة المسيحيين أنهم يحوزون حتى في الحياة الحاضرة هذه الغبطة بالأمل والرجاء. عندما يترك المسيحيون هذا العالم للحياة
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه،
У пракси, глобална финансијска елита и тајне организације имају два основна слогана. На латинском, то су: „Лук ек тенебрис“, што значи „светло из таме“; И „Ордо Аб
Седми чланак: „666“ Убијање душа и тела! Наставите са читањем »