أندره روبليف القديس
تحيي الكنيسة الأرثوذكسيّة تذكار القدّيس الروسيّ أندره روبليف، رسّام الأيقونات، أو كاتب الأيقونات، كما يحلو للبعض أن يقول، في الرابع […]
تحيي الكنيسة الأرثوذكسيّة تذكار القدّيس الروسيّ أندره روبليف، رسّام الأيقونات، أو كاتب الأيقونات، كما يحلو للبعض أن يقول، في الرابع […]
نشا على التقوى ونذر لوالدة الإله منذ الطفولة. في سن الخامس عشرة، اشتعل بحب الله فترك كل شيء وترهب في
تيتّم إثر وفاة والدَيه بالطاعون الذي اجتاح القسطنطينية وضواحيها سنة 747 م. عمره، يومذاك، كان ثلاثة عشر عاماً. اُلحق بأحد
إن أغنى وأجمل الصور المعبِّرة عن العهد الذي أقامه الله مع شعبه في العهد القديم، وقد كرّره الربّ يسوع في
مُقَدمَة: تشدد الكنيسة الأرثوذكسية على أهمية الآباء حتى عُرفت بأنها”كنيسة الآباء” فمن هم يا ترى هؤلاء؟ الوالد هو عادة الذي
هو من مقاطعة ليسيا في آسيا الصغرى. اقتبل الحياة الرهبانية في وطنه وأصاب نجاحات كبيرة في مواجهة رئيس سلطان الهواء