لماذا الابن هو الذي تأنس؟ وماذا أصلح بتأنسه؟
لماذا صار ابن الله إنساناً وليس الآب ولا الروح؟ وماذا أصلحَ الابنُ بتأنسه إنَّ الآب أبٌ وليس الابن. والابنُ ابنٌ […]
لماذا صار ابن الله إنساناً وليس الآب ولا الروح؟ وماذا أصلحَ الابنُ بتأنسه إنَّ الآب أبٌ وليس الابن. والابنُ ابنٌ […]
34 وَدَعَا الْجَمْعَ مَعَ تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ:«مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي. 35 فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ
يتساءل بعض الناس من غير المسيحيين لماذا نكرم الصليب؟ فالصليب بالنسبة اليهم هو رمز للعذاب والموت والعار. وقد ورد في
يوجد مقاربات كثيرة لآلام المسيح وصلبه، كلٌ بحسب طريقة حياته. المقاربة الأولى إنسانية المركز يغلب عليها العنصر العاطفي الوجداني. الثانية
لم يأتِ الدين الإسلاميّ بجديد حين رفض أهمّ العقائد المسيحيّة كالإيمان بالآب والابن والروح القدس، والتجسّد الإلهيّ، وصلب السيّد المسيح.
في الأيقونة الأرثوذكسية رموز متعددة. سنحاول التوصل إلى فهم أهم رموز الأيقونات الموجودة في كنيستنا، ولا سيّما الأكثر استخداماً في
يرفض التراث الإسلاميّ، بالاستناد إلى القرآن، رواية صلب المسيح وكلّ ما نتج عنها من إيمان مسيحيّ بالفداء والخلاص. فالنصّ القرآنيّ
الصليب هو أبرز سمات المسيحيّة ورموزها. ويفتخر المسيحيّون بالصليب ويضعونه في أعناقهم وعلى عتبات بيوتهم، ويرسمون الصليب على وجوههم عند
موضوع الصليب وموت المسيح عليه هو أكثر المواضيع المثيرة للجدل بين المسلمين والمسيحيين. ذلك أن القرآن ينفي حادثة صلب المسيح:
براءة سرديكة: (311) وتوفي قسطنديوس الأمبراطور الغربي زميل غلاريوس في السنة 306 في يورك من أعمال بريطانية. فعبث ابنه قسطنطين
وقام قسطنطين في مطلع سنة 326 إلى رومة ليحتفل فيها بعيده العشرين. وكانت والدته القديسة هيلانة، قد استقرت في رومة
وقضى برنامج الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على حكم قسطنطين أن ينتقل المجتمعون في صور إلى أورشليم ليكرسوا كنيسة القيامة. فاجتمع