زمن التريودي
عيد الفصح، تذكار قيامة السيّد المسيح، هو عيد الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسيّة، إذ لولا القيامة لما كانت المسيحيّة نشأت أصلاً. […]
عيد الفصح، تذكار قيامة السيّد المسيح، هو عيد الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسيّة، إذ لولا القيامة لما كانت المسيحيّة نشأت أصلاً. […]
تشكل الرسوم والحركات الرمزية عنصراً مهمّاً في الكنيسة الأرثوذكسية لأنها تقرّب المؤمن من الله… عندما يَمنح الكاهن السلام يرفع يده
غطاء الأواني المقدسة او الستر الذي يضعه الكاهن على كتفيه أثناء دورة القرابين. يكون من القماش المطرز غالبا توضع فوق
يحتاج المؤمن ليتابع الصلوات والخدم الليتورجية في الكنيسة الارثوذكسية الى كتب طقسية عدّة، يتعلق بعضها ببعض المواسم والاعياد، ويستعمل البعض
قبل أن أتكلم عن العلاقة بين الكتاب المقدَّس والليتورجيا، قد يكون من المفيد أن أعرِّف ما هي الليتورجيا أولاً ثم
أتعبّر الشمعة تعبيراً تصويرياً دقيقاً عن وقفة العابد أمام الله ! فهي تظهر هادئة ساكنة وقلبها يشتعل اشتعالاً بنار ملتهبة
يبدأ اليوم الليتورجي في كنيستنا اعتباراً من صلاة الغروب في اليوم السابق. وتتوزع الصلوات على مدار اليوم وتنقسم إلى سبع
للبخور قيمة عملية في الصلاة، لذلك أمر الرب موسى أن يقدّم ف ي العبادة اليومية بخوراً طيباً يحرقه على المذبح
استعمال النور في العبادة بشكل عام، ينبع من وصية الله لموسى :”أوصِ بني إسرائيل أن يقدموا إليك زيت زيتون مرضوضاً
درجت العادة في كنيستنا أن تأتي الأم مع طفلها بعد مرور أربعين يوماً على ولادته، ليدخل معها إلى الكنيسة. يرافق
تُحدَّد الأرثوذكسيةُ بصفة حفظ العلاقة الجوهرية والمتلازمة بين الكتاب المقدس والليتورجيا، بين الوحي الإلهي كونه المصدر القانوني والمعياري لإيماننا، والاحتفال
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من