إدخال الطفل إلى الكنيسة
درجت العادة في كنيستنا أن تأتي الأم مع طفلها بعد مرور أربعين يوما على ولادته، ليدخل معها الى الكنيسة التي […]
درجت العادة في كنيستنا أن تأتي الأم مع طفلها بعد مرور أربعين يوما على ولادته، ليدخل معها الى الكنيسة التي […]
سأتناول، في هذه العجالة، ثلاث عادات تتعلّق بمشاركة المؤمنين في الخدمة الإلهيّة، وسأحاول، ولو بسرعة، أن أظهر عيبها وانحرافها، على
هو أحد الأصوام الكنسيّة المعبّرة جداً التي تطلبها الأرثوذكسية من جميع المؤمنين (باستثناء المرضى والأطفال) في كلّ مرّة يتقدمون إلى
الكنيسة الواحدة، المقدسة، الرسولية، الجامعة هي القائمة على الإيمان المستقيم الرأي. هذه الكنيسة تعبّر عن ايمانها اذا اجتمعت وتناولت الكلمة
أحد الهموم التي يعبر عنها بعض المؤمنين الذين يشتركون بالقداس الإلهي ويتناولون جسد ودم السيد الكريمين، هو حاجتهم إلى أن
يتميّز إنجيل يوحنّا عن غيره من الأناجيل الأخرى بأمور عدة، إلاّ أنّنا في هذه المقالة سوف نتحدث عن سرّ الشكر
أسّس الربّ يسوع، في العشاء الأخير الذي أقامه لتلاميذه قبل صلبه وقيامته، سرّ الإفخارستيّا (لفظ يونانيّ يعني الشكر). وهو السرّ
مدخل:الفرق بيننا كجماعة مسيحية اليوم، وبين الجماعة المسيحية في الكنيسة الأولى، أن تلك الجماعة كانت وحدة عضوية متماسكة في الرب.
(ذاك الذي كان مخلصنا المنظور ساكن الآن في الأسرار).ليون الكبير، بابا رومية. تشغل الأسرار مكاناً رئيسياً في العبادة المسيحية. ويقول
وأما أنتم فجنسٌ مختار وكهنوت ملوكي أمّة مقدسّة 1بطرس 2: 9 لعلّ من أكثر المواضيع حساسية وأهمية أيضاً، هو موضوع
مملكة الثالوث: القداس الإلهي هو سر حضور المسيح، و بالتالي فهو كشف للمملكة المباركة “مملكة الآب و الابن و الروح