أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
العظة الثالثة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث عشر: 1-10
” لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة” (رو1:13). 1 لقد تحدث (القديس بولس) كثيراً عن هذا الأمر في رسائل أخرى،
مشاكل الزواج والعائلة من عدة أوجه – التاريخي، القانوني واللاهوتي
المقدمة ستبحث موضوع الزواج والعائلة: في بداية الستينات، كان طلاب الجامعات في الغرب يبحثون في اجتماعاتهم موضوع الزواج والعائلة الساري
كبريانوس الشهيد في الكهنة والشهيدة يوستينا البتول
القديس كبريانوس، كان بالأصل وثني من مدينة أنطاكية التي على تخوم بلاد كيلوسورية وبلاد العرب. تتلمذ من سن السابعة في
01- رومية 2: 10-16 – من أخطأ بدون الناموس، فبدون الناموس يهلك
النص: يا أخوة: 10 … َمَجْدٌ وَكَرَامَةٌ وَسَلاَمٌ لِكُلِّ مَنْ يَفْعَلُ الصَّلاَحَ: الْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ الْيُونَانِيِّ. 11 لأَنْ لَيْسَ عِنْدَ
المقالة الثامنة: رسالة إلى المؤمنين
المقالات السّبع المتقدِّمة ليست لإثارة الذّعر في النّفوس! هذا لا ينفع المؤمنين. إذًا، هذا ليس غرضنا! الغرض منها هو التّنبيه،
العظة الثانية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 5-18
” لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته نصير أيضاً بقيامته” (رو5:6). 1 ـ هذا الذي قلته
اللاهوت الأرثوذكسي والعلم
هناك حدود واضحة وجليّة بين اللاهوت والعلم. فاللاهوت، بحسب ما يفترض المصدر اليوناني للكلمة، معني بالله: ما هو الله وكيف
المعمدانيون، من هم؟
المعمدانيّون المعروفون، في لبنان، بالمعمدانيّين الجنوبيّين، هم فرقة من مجموعة فرق تنبذ، بصورة رئيسة، معموديّة الأطفال. ما يهمّنا، هنا، هو
خوف المسيح
الخوف نوعان: الخوف الطبيعي، كما هو في المسيح: لكلمة خوف مفهومان. أولهما الخوف الطبيعي وهو يكون عندما لا تشاء النفس