أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
شرح الإصحاح الحادي عشر من إنجيل مرقس
و – الدخول إلى أورشليم والتعاليم الأخيرة قبل الآلام 11: 1 – 13: 37 في هذا القسم الأخير السابق لرواية
البخور في العبادة المسيحية
للبخور قيمة عملية في الصلاة، لذلك أمر الرب موسى أن يقدّم ف ي العبادة اليومية بخوراً طيباً يحرقه على المذبح
الفصل الثاني: دستور الإيمان
كان قد وقع بين يدي في 18/1/1988 نص ترجمة لدستور الإيمان، قيل إنها ترجمة موحّدة لاستعمال المسيحيين العرب. نقدتها
منابع التقليد
يشكل التقليد الإلهي والرسولي الرصيد العام لكل إيمان الكنائس الأولى، الذي بقى أساساً لدستور إيمان الكنيسة الجامعة كلها. ولقد ذكرنا
بابيلاس (بابولا-بابيلا) أسقف أنطاكية
جاء في كتاب ” تاريخ الكنيسة” لأفسافيوس (+340) في الكتاب السادس الفصل 43، ما يلي: “يفيد بعض المصادر ان الامبراطور
أناجيل أربعة أم إنجيل واحد؟
يرد لفظ “الإنجيل” بصيغة المفرد اثنتي عشرة مرّة في القرآن، وقد نصّت آيتان منهما على أنّ “عيسى ابن مريم” أوتي
حيث دُعي المؤمنون مسيحيين أولاً
أعمال الرسل 11: 26 “وَدُعِيَ التَّلاَمِيذُ «مَسِيحِيِّينَ» فِي أَنْطَاكِيَةَ أَوَّلاً” أنطاكية: وكان سلوقوس الأول قد رصد النسر من الجبل الأقرع
اللقاء السابع عشر: مع الأب يوسف (2) – عن التعهد بالوعود
1- مقدمة بعد المناظرة السابقة وقد انتهت فترة من سكون الليل الهادئ، قادنا الأب يوسف إلى قلاية منعزلة لنتمتع بالهدوء،
نفحة الطيب الزكية في شرح غوامض طقوس الكنيسة الأرثوذكسية
فاتحة الكتاب: حمداً للملك الوهاب مروّض الألباب ومنزل الحق بالكتاب رشداً وهدىً لخلقه ونوراً لبيان سامي عزه ومجده. أما بعد