3: 4 – البركة
يا مباركي أبينا السماويّ، أيّها الأبناء الكرام والأحبّاء، السّلام لجميعكم. وجهت إليكم سابقاً تعابير الشكر والامتنان، وعبّرت عن فرحي بكم […]
يا مباركي أبينا السماويّ، أيّها الأبناء الكرام والأحبّاء، السّلام لجميعكم. وجهت إليكم سابقاً تعابير الشكر والامتنان، وعبّرت عن فرحي بكم […]
“المحبة لا تطلب ما لذاتها” (1كو 13، 5) المحبّة، هي أكثر المواضيع التي يجري الكلام عليها ويجري الخلاف حولها أيضاً.
طبيعة حياة الإنسان قائمة على العلاقات التي يبنيها مع الآخرين. “الإنسان كائن اجتماعيّ”. لذلك قال الربّ يسوع للشيطان في التجربة
3: 2 – العمل الجماعيّ في الكنيسة – سرّ الوحدة وسبب الشقاق تابع القراءة »
القسم الثالث، حياتنا الكنسية “وأما أنتم فجنسٌ مختار وكهنوت ملوكيّ أمة مقدسّة” (1 بط 2، 9) لعلّ من أكثر المواضيع
“الله روحُ”! إنّ أهمّ تجديد أدخلته المسيحيّة إلى العبادة كان تحويلها والسموّ بها إلى كمالها إلى “العبادة بالروح والحقّ” (يوحنا
تاريخ الصوم: مقدمة الصوم هو ظاهرة بشريّة ارتبطتْ مع كل الأديان. وتعدّدت أشكاله ومفاهيمه بتعدّد هذه الأديان. وفي المسيحيّة يحتلّ
الصلاة “ذوقوا وانظروا ما أطيب الربّ” هذا هو “الكينونيكون” (το κοινωνικόν) أي ترتيلة التحضير للـ “كينونيا” κοινωνία – المناولة. ترددها
“هذا الكتاب ليس للمطالعة”، تتصدّر هذه الفاتحة مقدّمة كتاب “السلّم إلى الله”. ولعلّها تشير إلى المعنى العميق للمطالعة الروحيّة. إنّ
“كلّ بكر يُدعى قدّوساً لله” هل هناك اتصال بين هذين الواقعَين؟ أم أنّنا في وضع انفصال؟ أم أنّه من الممكن
“المعرفة”! هذه الكلمة التي تحمل في ذاتها قدرة على غواية القلب البشريّ توازي تولّعه بالألوهة؛ أليست هي إلهة عصرنا الحالي؟
2: 5 – “المعرفة” بين المنهجيّة الإلهيّة والشيطانيّة تابع القراءة »
“ها أنذا واقف على الباب أقرع من يسمع صوتي ويفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ 3، 20)
“أنتم الذين بالمسيح اعتمدتم المسيح قد لبستم” (غل 3، 27) الحياة الروحيّة هي حركة رفع الإنسان من الطين إلى الروح.