القيامة عند العرب
شدّد الكتّاب المسيحيون العرب على حقيقة حدث الصليب والقيامة في وجه التشكيك الذي كان يواجههم به جيرانهم من أصحاب الأديان […]
شدّد الكتّاب المسيحيون العرب على حقيقة حدث الصليب والقيامة في وجه التشكيك الذي كان يواجههم به جيرانهم من أصحاب الأديان […]
الصليب هو أبرز سمات المسيحيّة ورموزها. ويفتخر المسيحيّون بالصليب ويضعونه في أعناقهم وعلى عتبات بيوتهم، ويرسمون الصليب على وجوههم عند
اهتمّ المؤرّخون المسلمون وشعراؤهم بذكر أهمّ الديارات (جمع دير) في البلاد التي خضعت للحكم الإسلاميّ. ويحدّد ياقوت الحمويّ الدير بقوله:
احتل موضوع التجسد، في القرون الأولى للإسلام، حيز ا كبيرا في كتابات المسيحيين العرب وبخاصة في جدالهم مع المسلمين. وما
عرفت كنيسة انطاكية قبل عهد بطريركنا الحالي غبطة البطريرك اغناطيوس الرابع، ثلاثة بطاركة اتخذوا اسم اغناطيوس.
“تسابيح سليمان” هي بقايا ترانيم المسيحيّة الأولى، من الكتابات المسيحيّة المنحولة (المجهولة المؤلّف). وهذه البقايا كانت منثورة في نصوص أخرى
موضوع الصليب وموت المسيح عليه هو أكثر المواضيع المثيرة للجدل بين المسلمين والمسيحيين. ذلك أن القرآن ينفي حادثة صلب المسيح:
عرف التاريخ العربيّ الكثير من الشعراء العرب المسيحيّين الذين لم يشيروا في قصائدهم الى هويّتهم المسيحية إلاّ نادرًا. أما سليمان
شهد تاريخ المسيحية العربية العديد من اللاهوتيين الذين كتبوا أعمالهم باللغة العربية. أغلب هذه الأعمال وُضعت في سياق البيئة العربية
يقصد بكلمة “ما لا يرى” في دستور الإيمان عالم السموات غير المنظورة أي عالم الملائكة أما كلمة ملاك، والتي تعني
تأسست الكنيسة على الإيمان بأن يسوع هو “المسيح ابن الله الحي”. وهي، منذ صعوده الى السماء، تنتظر عودته الوشيكة، ولذلك
هو أحد أنبياء الرجوع من المنفى. يعني اسمه رسولاً او ملاكاً، وقد استعاره النبي نفسه، كما هو مقبول، من كتابه