في أقنوم كلمة الله الواحد المركب
أقنوم الكلمة قبل التجسد وبعده: نقول بأنّ أقنوم كلمة الله الإلهي متقدّم على الزمن والأزل. وهو بسيط وغير مركّب وغير […]
في أقنوم كلمة الله الواحد المركب اقرأ المزيد »
أقنوم الكلمة قبل التجسد وبعده: نقول بأنّ أقنوم كلمة الله الإلهي متقدّم على الزمن والأزل. وهو بسيط وغير مركّب وغير […]
في أقنوم كلمة الله الواحد المركب اقرأ المزيد »
الجوهر والطبيعة كلاهما بكاملهما في الأقانيم: إن المشترك والشامل يعمّم الجزئيات الخاضعة له. ومن ثم فإن الجوهر شيء مشترك لكونه
كل الطبيعة الإلهية اتحدت بكل الطبيعة البشرية اقرأ المزيد »
عدد الأقانيم في الله: وعلى نحو ما نعترف بطبيعة واحدة وثلاثة أقانيم في اللاهوت، قائلين بحقيقة وجودهم وببساطة كل ما
الأسماء العامة والخاصة: لقد سبق وقلنا مرّات عديدة إن الجوهر غير الأقنوم، وإن الجوهر يشير إلى النوع المشترك والعام في
في كيفية تبادل العطاء أو المقايضة اقرأ المزيد »
وإن الطبيعتين قد اتحدتا إحداهما بالأخرى بدون تحويل ولا تغيير، فلا الطبيعة الإلهية تزحزحت عن بساطتها الخاصّة ولا الطبيعة البشرية
في الطبيعتين – ضد ذوي الطبيعة الواحدة اقرأ المزيد »
البشارة:- وملاك الربّ قد أُرسل إلى العذراء القديسة المنحدرة من قبيلة داود (لوقا 1: 26)، – “لأنه من الواضح أنّ
في كيفية الحبل بالكلمة اقرأ المزيد »
الصعود الإلهي هو حدث ارتفاع المسيح الى السماء، وهو حدث كنسي بمعنى أنه يعبر بنا الى زمن الكنيسة. إنطباع الرحيل
التجسد هو حدث دخول الله في زمان الناس, فإذا قال الحبيب ان ” الكلمة صار جسدا” (يوحنا 1: 14) فهذا
الأنبياء والتجسد اقرأ المزيد »
إن اسم يسوع يلخّص كل سرّ التدبير الإلهي وغايته، فهو يعني في العبرية “الله يخلّص”، وهو وارد على لسان ملاك
يسوع المسيح المخلص اقرأ المزيد »
“لماذا تبحثن عن الحي بين الأموات؟ انه ليس ههنا، بل قام” (لوقا 24: 5). هكذا بشرّ الملائكة النسوة بقيامة السيد.
إن العهد الجديد يحدّد جلياً أن أم يسوع المسيح كانت عذراء. “هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل..” (متى
لماذا ولادة من بتول؟ اقرأ المزيد »
عندما يريد البعض أن يؤكد أن المسيح لم يكن إلهاً بل كان مجرّد إنسان، كثيراً ما تراهم يلجأون إلى الآيات
المسيح ابن البشر اقرأ المزيد »