تتمة العظة السابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث: 1-8
” إذاً ما هو فضل اليهودي؟” (رو1:3) قال هذا لأن اليهودي تنصّل من كل شيء، من السمع، التعليم، وتبعيته للجنس […]
تتمة العظة السابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث: 1-8 تابع القراءة »
” إذاً ما هو فضل اليهودي؟” (رو1:3) قال هذا لأن اليهودي تنصّل من كل شيء، من السمع، التعليم، وتبعيته للجنس […]
تتمة العظة السابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث: 1-8 تابع القراءة »
” هوذا أنت تسمى يهودياً وتتكل على الناموس، وتفتخر بالله وتعرف مشيئته وتميز الأمور المتخالفة متعلماً من الناموس ” (17:2ـ18).
العظة السابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 17-29 تابع القراءة »
وبعدما قال هذا، يكرر نفس الكلام أيضاً وبأكثر شدة، ليضيق الخناق عليهم قائلاً: ” لذلك أنت بلا عذر أيها الإنسان
تتمة العظة السادسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 1-16 تابع القراءة »
” وكما لم يستحسنوا أن يبقوا الله في معرفتهم أسلمهم الله إلى ذهن مرفوض ليفعلوا ما لا يليق ” (28:1).
العظة السادسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الأول: 28-32 تابع القراءة »
” ولذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان. لأن إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعي. وكذلك الذكور أيضاً تاركين
العظة الخامسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الأول: 26-27 تابع القراءة »
” لأن غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس وإثمهم الذين يحجزون الحق بالإثم ” (18:1). 1ـ لاحظ الطريقة
العظة الرابعة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الأول: 18-25 تابع القراءة »
” أولا أشكر إلهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم أن إيمانكم ينادى به في كل العالم ” (8:1). 1ـ يبدأ
العظة الثالثة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الأول: 8-17 تابع القراءة »
” بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لإنجيل الله. الذي سبق فوعد به بأنبيائه في الكتب المقدسة ” (1:1ـ2).
العظة الثانية: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الأول: 1-7 تابع القراءة »
1ـ نسمع دائماً أن رسائل المُطوّب بولس تُقرأ مرتين، وفي مرات كثيرة ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع الواحد، وذلك
العظة الاولى – مقدمة في الرسالة إلى أهل رومية تابع القراءة »
رسائل القديس بولس الرسول مؤلفات وليدة الظروف، كتبها خلال خمسة عشر عاما (ما بين السنة 51 و66)، أجاب فيها على
تأسست الكنيسة على الإيمان بأن يسوع هو “المسيح ابن الله الحي”. وهي، منذ صعوده الى السماء، تنتظر عودته الوشيكة، ولذلك