الفصل الثالث: في الشهوة
يقول السيد له المجد: “… لأن من نظر إلى امرأة ليشتهيه، فقد زنى بها في قلبه”(متى5: 28). يسوع لا يجعل […]
يقول السيد له المجد: “… لأن من نظر إلى امرأة ليشتهيه، فقد زنى بها في قلبه”(متى5: 28). يسوع لا يجعل […]
يبدو اللباس في عالم الضعف والخطيئة خدمة ونعمة للإنسان، فهو غطاء الجسد، وستره، في القر والحر. وبالتالي، فكرامة الأجساد هي
إذا كان الحب حكراً على الناضجين لكونه من صميم خبرتهم، وشأناً خاصاً بالنخبويين دون سواهم، عندها، من البداهة القول أن
الجسد هيكل الروح القدس… الأب الياس مرقس من الناحية الأنتولوجية الكيانية وعلى مستوى الخلق من ناحية بنية الكائن البشري العضوية
“أن حنّة اللاهجة بالله وسمعان الكلي السعادة لما تلألأا بالنبوءة وظهرا بلا عيب في الشريعة، أبصرا ألان معطي الناموس ظاهراً
ولد بلاديوس في مدينة الرها من أبوين تقيين شديدي التعلق به، أحب العفة وزهد في العالم، فكان يصلي ويواظب على
النص: 6 هذَا وَإِنَّ مَنْ يَزْرَعُ بِالشُّحِّ فَبِالشُّحِّ أَيْضاً يَحْصُدُ، وَمَنْ يَزْرَعُ بِالْبَرَكَاتِ فَبِالْبَرَكَاتِ أَيْضاً يَحْصُدُ. 7 كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا
03- كورنثوس الثانية 9: 6-11 – من يزرع بالبركات فبالبركات يحصد تابع القراءة »
يعتني الرسول بطرس (أو أحد تلاميذه)، في رسالته الثانية، بأن يعبّد لنا السبيل إلى الله، بقوله: “ابذلوا غاية جهدكم لتُضيفوا
إخوتي وآبائي في الموعظة السابقة، كنا نناقش ماهية السهر على النفس وقد تركنا موضوعنا ناقصاً لكي نتلافى إطالة الحديث. والآن،
أيها الرب وسيد حياتي اعتقني من روح البطالة والفضول، وحب الرئاسة والكلام البطال وانعم علي انا عبدك الخاطئ بروح العفة
إذا كان صحيحاً “أنّ الإنسان هو ما يأكل” (فيورباخ)، حيث يجعلك الطعام إيّاك، فإنّه صحيح، أيضاً، أنّ الإنسان هو ما
التقوى الشعبية لا توافق دائماً التقوى الكنسية. لذلك لا بد من تقويم الاعوجاج. سأذكر بعضاً من انحرافاتنا: 1- ما يسمى