إله وإنسان

1: 4 – المجمع الرابع المسكوني ونتائجه (أوطيخا، وديسقوروس)

هذا النص مرحلة فقط. لم يحل المعضلة حلاً تاماً. لذلك مقابل انفصال النساطرة الذين يثنّون الأقنوم ويوهنون الاتحاد، أنتج التعصب

1: 4 – المجمع الرابع المسكوني ونتائجه (أوطيخا، وديسقوروس) اقرأ المزيد »

1: 3 – الصراع حول عقيدة التجسد الإلهي – المجمع الثالث (أبوليناريوس، ثيوذوروس المصيصي، نسطوريوس)

ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى

1: 3 – الصراع حول عقيدة التجسد الإلهي – المجمع الثالث (أبوليناريوس، ثيوذوروس المصيصي، نسطوريوس) اقرأ المزيد »

الفصـل التاسـع – شخص الإله-الإنسان

أ – تجسّد الكلمة “هلموا نبتهج بالرب مذيعين السرّ الحاضر. فقد زال سياج الحائط المتوسط. والحرّية المحرقة تنقلب عائدة والشاروبين

الفصـل التاسـع – شخص الإله-الإنسان اقرأ المزيد »

الفصل الأول: الفكر الكتابي المفقود

“موافقاً للحقيقة التي في يسوع” (افسس 4: 21) يُفترض بكهنة المسيح ألا يبشِّروا، من منبر الوعظ على الأقل، بأفكارهم الخاصة

الفصل الأول: الفكر الكتابي المفقود اقرأ المزيد »

في كيفية تبادل العطاء أو المقايضة

الأسماء العامة والخاصة: لقد سبق وقلنا مرّات عديدة إن الجوهر غير الأقنوم، وإن الجوهر يشير إلى النوع المشترك والعام في

في كيفية تبادل العطاء أو المقايضة اقرأ المزيد »

المجمع المسكوني الرابع – مجمع خلقيدونية

نقدمة: بعد قانون الوحدة -الذي وضعه لاهوتيّون من الاسكندرية وانطاكية- حصل اختلاف حول بعض التعابير الواردة فيه، وذلك أن ثمة

المجمع المسكوني الرابع – مجمع خلقيدونية اقرأ المزيد »

arArabic
انتقل إلى أعلى