غريغوريوس جبارة مطران حماة وتوابعها للروم الأرثوذكس
هو جبرائيل بن نقولا بن يوسف جبارة ولد في دمشق عاصمة سوريا في 19نيسان 1839 وتلقى تعليمه في مدارس الآسية […]
غريغوريوس جبارة مطران حماة وتوابعها للروم الأرثوذكس تابع القراءة »
هو جبرائيل بن نقولا بن يوسف جبارة ولد في دمشق عاصمة سوريا في 19نيسان 1839 وتلقى تعليمه في مدارس الآسية […]
غريغوريوس جبارة مطران حماة وتوابعها للروم الأرثوذكس تابع القراءة »
ولد في مدينة قيصرية الجديدة في بلاد البنطس (في تركيا حاليا) حوالي عام 213م. كان والداه وثنيين، وكان اسمه ثيودوروس
لن يستطيع الإنسان معرفة الحقيقة الإلهية، أي انه لن يتمكن من معرفة جوهر الله، إنما يعرف فقط أفعال الله غير المخلوقة، أي آثاره. ولكن التقليد الكنسي والكتاب المقدس يتحدّثان عن ظهورات محدّدة لله، أهمها ظهوره لإبراهيم بشكل ثلاثة ملائكة. ويقول آباء الكنيسة أن هذا الحدث هو الظهور الأول للثالوث القدوس في العهد القديم
عاموس هو اختصار لاسم عاموشيا الذي معناه “الله يحمل”. هو اول نبي قيلت اعماله واقواله في كتاب. كان قبله في
هو أحد الآباء السوريين الاثني عشر الذين نشروا الرهبانية في جورجيا. ولد في أنطاكية السورية. كان وحيداً لوالديه المسيحيين التقيين.
إن الكنيسة “رسولية” بالطبع ولكنها آبائية أيضاً. فهي أساساً “كنيسة الآباء”. وهاتان “السمتان” لا نقدر أن نفصلهما، ولكونها “آبائية” فهي “رسولية” حقاً. وشهادة الآباء هي أكثر من ميزة تاريخية وأكثر من صوت من الماضي.
الفصل السابع: القديس غريغوريوس بالاماس وتقليد الآباء تابع القراءة »
“آباء الكنيسة” لم يتصرفوا كأفراد فقط، بل كرجال كنسيين، بالنيابة عن الكنيسة وباسمها. فهم الناطقون باسم الكنيسة ومفسِّرو إيمانها وحافظوا تقليدها وشهود حقيقتها وإيمانها ومعلِّمون بارزون، وعلى هذا الأساس يقوم سلطانهم!
ظلّت مشكلة التفسير الصحيح للكتاب المقدس حادّة حتى القرن الرابع أثناء صراع الكنيسة مع الآريوسيين، وما خفَّت حدَّتها عماّ كانت عليه في القرن الثاني أثناء مقاومة العرفانيين والصباليوسيين والمونتانيين. فكلّ أطراف النزاع احتكمت إلى الكتاب، حتى أن الهراطقة استشهدوا -ومازالو- بفصوله وآياته واحتكموا إلى سلطانه
الفصل الخامس: مهمة التقليد في الكنيسة القديمة تابع القراءة »
ينتمي المسيح نفسه إلى هذه الجماعة كرأس لها، لا كسيِّد ورب فقط. وهو لا يكون فوق الكنيسة أو خارجها، فالكنيسة هي فيه. وما الكنيسة مجرَّد جماعة تؤمن بالمسيح وتسير على خطاه أو وفقاً لوصاياه، بل الجماعة التي تقيم فيه والتي يقيم هو فيها بالروح القدس.
الكنيسة هي عمل المسيح على الأرض وهي صورة حضوره ومقامه في العالم. فعندما انحدر الروح القدس في يوم الخمسين على الكنيسة التي مثَّلها آنذاك الاثنا عشر والمجتمعون معهم، دخل العالم كي يسكن بيننا وكي يكون عمله فعَّالاً فينا أكثر منه فيما مضى
الكتاب المقدس لا يشتمل على كلِّ النصوص التاريخية والتشريعية والتعبّدية الموجودة، بل على نخبة منها. وهذه النخبة أصبحت ذات سلطان من خلال استعمالها -وعلى الأخص في الليتورجيا- وفي وسط الجماعة ومن خلال القيمة التي أعطتها لها الكنيسة.
يُفترض بكهنة المسيح ألا يبشِّروا، من منبر الوعظ على الأقل، بأفكارهم الخاصة لأن الأيدي تُوضع عليهم في الكنيسة للتبشير بكلمة الله. فيُسلَّم إليهم إنجيل يسوع المسيح وتُودع عندهم الرسالة الخالدة والفريدة. لذلك يُنتظر منهم نشر “الإيمان الذي أُعطي للقديسين” وحفظه.