أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
المادة صالحة أم شريرة؟
يعلن المؤمنون المسيحيّون في كلّ مرّة يتلون فيها دستور الإيمان أنّ الله خلق “كلّ ما يُرى وما لا يُرى”، وذلك
الجزء الثاني – القسم الثاني: 1- الوجود الأزلي للكلمة بحسب إعلان العهد القديم
إبراهيم سبق فرآه: 44 – وأيضاً يقول موسى، إن ابن الله نزل بالقرب من إبراهيم وتكلّم معه ” وظهر له
الحارث القديس ورفاقه الشهداء
استشهد الحارث ورفاقه في نجران سنة 523 وتعيد لهم الكنيسة في الرابع والعشرين من تشرين الأول. نجران مدينة في شمالي
الرسالة الفصحية الحادية عشر
عيد القيامة في 15 أبريل 339م. لنحتمل الضيق من أجل الملكوت! إذ كان بولس الرسول متمنطقًا بكل فضيلة(1)، وقد دعي
1: 4 – المجمع الرابع المسكوني ونتائجه (أوطيخا، وديسقوروس)
هذا النص مرحلة فقط. لم يحل المعضلة حلاً تاماً. لذلك مقابل انفصال النساطرة الذين يثنّون الأقنوم ويوهنون الاتحاد، أنتج التعصب
الرسالة الفصحية العاشرة
عيد القيامة في 26 مارس 338م. الضيق لا يمنعني من مراسلتكم إخوتي… بالرغم من أنني أسافر كل هذه المسافة من
اللاهوت الأرثوذكسي والعلم
هناك حدود واضحة وجليّة بين اللاهوت والعلم. فاللاهوت، بحسب ما يفترض المصدر اليوناني للكلمة، معني بالله: ما هو الله وكيف
20: 19-31 – ظهور السيد بعد القيامة للاثني عشر وشك وتوما
19 وَلَمَّا كَانَتْ عَشِيَّةُ ذلِكَ الْيَوْمِ، وَهُوَ أَوَّلُ الأُسْبُوعِ، وَكَانَتِ الأَبْوَابُ مُغَلَّقَةً حَيْثُ كَانَ التَّلاَمِيذُ مُجْتَمِعِينَ لِسَبَبِ الْخَوْفِ مِنَ إليهودِ،
الفصل الثاني: الله والإنسان
(في محبته التي لا تحدّ، جعل الله نفسه كما نحن، من أجل أن يجعلنا كما هو)… القديس إيريناوس (رقد سنة