1: 8 – إلهٌ تامٌّ وإنسانٌ تامٌّ
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ […]
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ […]
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ
1: 7 – الحريّة والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان – تابع القراءة »
“… نزل وغمامٌ تحت رجليه. ركب على كروبٍ وطار وهفّ على أجنحة الرياح” (مز 17، 10) لقد نزل الله وطأطأ
” طأطأ السماوات ونزل وغمام تحت رجليه” (مز 17، 9) لا شكّ أنّ فكرة الله عند الإنسان تبدو “فطريّة”، وملتصقة
ما هي العلاقة بين الله والإنسان؟ وكيف وإلى أيّ مدى يتّصلان الواحد بالآخر؟ لقد تنوّعت النظرات الفلسفيّة والدينيّة كلّها في
لعلّ أوّل ما تعنيه لنا كلمة “الله” هي “الرفعة” عن هذا العالم الذي ننعته بالفساد والتبدّل والفناء… تلك الأمور التي
1: 3 – تسامي الله وتنازله – رفعة الله وحضوره – تابع القراءة »
الله موجود لكنّه غير معروف. بقدر ما نعطيه من زمن حياتنا بقدر ما يصير معروفاً بالنسبة لنا. علينا أن نعطي
القسم الأول، الله والإنسان يقول أحد الكتّاب المسيحيّين: “لا أحد لا يحبّ الله إلاّ لأنّه يجهله”. لا يوجد عقل بشريّ
وفاته كلن البار ثيوذوسيوس ينظّم حياته على الدوام وفقاً لمشيئة الله. وقد أشرف الآن على النهاية. وقد استشفَّ يوم رحيله
الايغومانوس (12) مؤسس دير بتسير سكاي إن الجهادات التقشفية التي مارسها أبونا القديس ثيوذوسيوس داخل الكهف، سرعان ما أدت إلى
تمهيد الترجمة اليونانية(1) بينما كان فلاديمير العظيم يحطّم تماثيل بيرون وأصنام الآلهات السلافية الأخرى – قبل ألف سنة من يومنا
أعداء الله أعني بهم “شهود يهوه”، فهم أعداء الله بلا منازع. وذلك لأنهم يحاربون رعيّة ابنه الوحيد، إذ يقتحمون بيوت