الجهاد الروحي

العظة السادسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 28-39

” ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله ” (رو28:8).           1  يبدو لي أنه يتكلم […]

العظة السادسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 28-39 تابع القراءة »

تتمة العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 1-11

          لقد مضى الرسول في موضوع آخر، بينما ترك موضوع الخلاص كأمر مُسلّم به مكتفياً بما أظهره لنا. هذا الموضوع

تتمة العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 1-11 تابع القراءة »

العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السابع: 14-25

” فإننا نعلم أن الناموس روحي وأما أنا فجسدي مبيع تحت الخطية” (رو14:7).           1 ـ ولأن الرسول بولس قال

العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السابع: 14-25 تابع القراءة »

العظة الثالثة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 9-23

” أتكلم إنسانياً من أجل ضعف جسدكم. لأنه كما قدمتم أجسادكم عبيداً للنجاسة والإثم للإثم هكذا الآن قدموا أعضاءكم عبيداً

العظة الثالثة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 9-23 تابع القراءة »

تتمة العظة الحادية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 1-4

” فماذا نقول أنبقى في الخطية لكي تكثر النعمة؟ حاشا ” (رو1:6).           يبدأ الرسول هنا بالحديث عن السلوك الأخلاقي

تتمة العظة الحادية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 1-4 تابع القراءة »

سادساً: مناقشة موضوع التجدد والخلاص بالإيمان وحده

من خلال ما قرأناه سابقاً، نلاحظ كيف أنهم يعتبرون الإنسان بناءً على ظرفٍ معًّين أو بناءً على حثٍّ معين كما

سادساً: مناقشة موضوع التجدد والخلاص بالإيمان وحده تابع القراءة »

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية

طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية تابع القراءة »

الفصل السادس والعشرون – وطننا الحقيقي

الموت هو نتيجة الحالة الجديدة التي انتقل إليها الإنسان بعد السقوط، وسببه الخطيئة. وهكذا صار عدوَّ الإنسان. لكن هذه الحياة ليست سوى فندق. ندخلها ونقضي فيها حياتنا الحاضرة كلها. ولكننا نجتهد كي نرحل عنها بأمل طيّب. فعلينا ألاّ نترك هنا أي شيء يمكن أن نفتقده هناك.

الفصل السادس والعشرون – وطننا الحقيقي تابع القراءة »

الفصل التاسع عشر – التوبة في حياتنا

المعمودية تُدخل الإنسان حلبة روحية، فيُدعى إلى الجهاد ضد قوى الشر التي تهاجمه من الخارج بواسطة حواسه التي تولِّد الأهواء. فلا بدّ له إذاً من أن يطرح جانباً كل ما يبعده عن محبة الله، وكل ما يقوده إلى المظاهر الأنانية التي تشوِّه محبة الله والإخوة، حتى يبقى منتصراً في معركته ضد الأهواء والميول الأنانية.

الفصل التاسع عشر – التوبة في حياتنا تابع القراءة »

الفصل الرابع عشر – إنضمام الإنسان إلى الكنيسة

الولادة العلوية التي يتحدَّث عنها المسيح هي “غسل الميلاد الثاني والتجديد الآتي من الروح القدس”، أي نيل الروح القدس بالمعمودية التي تتم على اسم الثالوث القدوس. حضور الروح القدس هو الذي يجدّد ولادة الإنسان. وهذا الحضور يحصل داخل الكنيسة بواسطة سرّ المعمودية والأسرار الأخرى

الفصل الرابع عشر – إنضمام الإنسان إلى الكنيسة تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى