من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء التاسع
قال أخٌ لأنبا تيموثاوس: »إني أرى نفسي بين يدي اللهِ دائماً« فقال له: »ليس هذا بعجيبٍ، ولكن الأعجب أن يبصرَ […]
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء التاسع اقرأ المزيد »
قال أخٌ لأنبا تيموثاوس: »إني أرى نفسي بين يدي اللهِ دائماً« فقال له: »ليس هذا بعجيبٍ، ولكن الأعجب أن يبصرَ […]
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء التاسع اقرأ المزيد »
وقال آخرُ: »إذا لم ينم الشابُّ وهو جالسٌ، مادامت له استطاعةٌ في جسدِه، فإنه عاجزٌ مقصرٌ. وكلُّ شابٍّ يرقدُ على
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء العاشر اقرأ المزيد »
هذا هو الترتيب العفيف المحبوب لدى الرب: ألا تتلفت عينا الإنسانِ هنا وهناك، ليكن نظرُه إلى قدامهِ فقط، لا يتكلم
من أقوال الأب الروحاني المعروف بالشيخ «تعليم للمبتدئين» – الجزء الأول اقرأ المزيد »
قال أنبا يوسف لأنبا بيسير: «إني لا أقدِرُ أن أضبطَ لساني». فقال الشيخ: «وإذا تكلمتَ فلن تستريحَ».
من أقوال الأب الروحاني المعروف بالشيخ «تعليم للمبتدئين» – الجزء الثاني اقرأ المزيد »
قال القديس دوروثاؤس: إنه لا شيء أردأ من الدينونةِ للإنسان، لأن بسببها يتقدم إلى شرورٍ ويسكن في شرورٍ، فمن دان
جاء عن الأب إلاديوس أنه أقام بالإسقيط عشرين سنةً بقلايةٍ، لم يرفع عينيه لينظرَ سقفَها، وكان طعامُه خبزاً وملحاً دائماً،
أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثاني اقرأ المزيد »
من سيرة الأب باخوميوس: إنه في بعضِ الأوقاتِ بينما كان باخوميوس مع الأب بلامون، وافاهما راهبٌ قد استولت عليه الخيلاءُ
أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الثالث اقرأ المزيد »
أتى لصوصٌ إلى قلايةٍ في وقت الصلاةِ، فقال القسيس للإخوةِ: «اتركوهم يعملون عملَهم، ونحن نعمل عملَنا». قال أخٌ لشيخٍ: «لماذا
أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الرابع اقرأ المزيد »
كيف يهيئ الراهب نفسه: الأساس الأول للذين يرغبون ويبتغون حياة الرهبنة هو أنهم لا يمتلكون شيئاً، وبعد ذلك لابد أن
تعاليم روحية نسكية اقرأ المزيد »
ثياب العماد المقدس: من رسالة إلى بالاديوس عند عماده: أنا أشتاق أن أراك، خصوصاً بعدما سمعت أنك قد أخذت الشرف
المقالة الرابعة: لكي نستحق مدينة الله “الفردوس” اقرأ المزيد »
هذا مضى إلى شيخٍ تبايسي كان مقيماً في البريةِ فتتلمذ له، وحدث أن معلِّمَه دفع إليه غُصناً يابساً وأمره أن
الأنبا يوحنا القصير اقرأ المزيد »
قال: أيها الحبيب إن كنتَ قد تركتَ العالمَ الباطل وقربَّت نفسَك لله لتتوب عن خطاياك السالفة، فإياك أن تتراجعَ عما