صلاة القديس أفرام – أيها الرب وسيد حياتي
أيها الرب وسيد حياتي اعتقني من روح البطالة والفضول، وحب الرئاسة والكلام البطال وانعم علي انا عبدك الخاطئ بروح العفة […]
أيها الرب وسيد حياتي اعتقني من روح البطالة والفضول، وحب الرئاسة والكلام البطال وانعم علي انا عبدك الخاطئ بروح العفة […]
الأصوام الكنيسة الكبرى التي حدّدتها الكنيسة المقدسة أربعة، وهي: صوم الفصح (وهو الاكثر شهرة وممارسة عند مسيحي بلادنا) صوم الرسل
اشتهر الشرق بروحانيته والغرب بعقلانيته، ونحن نعرف أن الإنسان يجمع في كيانه بين الجسد والعقل والروح. في حديثنا التالي، لن
“إذ دعوتُ استجابَ لي إلهُ برّي، في الحزن فرّجتَ لي، ترأّفْ عليَّ واستمعْ صلاتي” “مزمور لداوود في النهاية من التسابيح”
عيد الفصح، تذكار قيامة السيّد المسيح، هو عيد الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسيّة، إذ لولا القيامة لما كانت المسيحيّة نشأت أصلاً.
هم ثلاثة قدّيسين. أوّلهم هو القديس غريغوريوس بالاماس أسقف تسالونيكي الذي نعيّد له في الأحد الثاني. وثانيهم هو القدّيس يوحنا
هو أحد الأصوام الكنسيّة المعبّرة جداً التي تطلبها الأرثوذكسية من جميع المؤمنين (باستثناء المرضى والأطفال) في كلّ مرّة يتقدمون إلى
كما هو واضح من التسمية، هذه الليتورجية هي خدمة تناول القدسات التي تمّ تقديسها وتكريسها في قداس سابق. وهي الخدمة
المقدمة : تعني الكنيسة بمفهومها الضيق جماعة المؤمنين. وعندما نتحدث عن جماعة تسمى كنيسة، لا بد من رابط يربط تلك
(هدف الصلاة الحقيقي هو الدخول في حوار مع الله. ولا يقتصر هذا الحوار على بعض الساعات يصلّي فيها الإنسان. على
14 وَلَمَّا جَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ رَأَى جَمْعاً كَثِيراً حَوْلَهُمْ وَكَتَبَةً يُحَاوِرُونَهُمْ. 15 وَلِلْوَقْتِ كُلُّ الْجَمْعِ لَمَّا رَأَوْهُ تَحَيَّرُوا، وَرَكَضُوا وَسَلَّمُوا
09: 14-31 – هذا الجنس لا يخرج إلا بالصلاة والصوم تابع القراءة »
النص:14 فَإِنَّهُ إِنْ غَفَرْتُمْ لِلنَّاسِ زَّلاَتِهِمْ، يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضاً أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ. 15 وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا لِلنَّاسِ زَّلاَتِهِمْ، لاَ يَغْفِرْ لَكُمْ