2: 2 – المجامع المسكونية
أ – المجمعان الأول والثاني المجمع الأول انعقد في نيقية (تركيا) العام 325 برئاسة افتساتيوس الأنطاكي (على ما يرى محققون […]
2: 2 – المجامع المسكونية اقرأ المزيد »
أ – المجمعان الأول والثاني المجمع الأول انعقد في نيقية (تركيا) العام 325 برئاسة افتساتيوس الأنطاكي (على ما يرى محققون […]
2: 2 – المجامع المسكونية اقرأ المزيد »
يصدم المسيحيّ الورع مجمل تعليم المعمدانيّين عن المعموديّة. وهذا سنبيّنه في مقالات ثلاثة. سنخصّص هذا المقال الأوّل لدحض مزاعمهم التي
سر المعمودية والجماعة المعمدانية اقرأ المزيد »
صار أسقفا على غنغرة في مقاطعة أفلاغونيا شمال آسيا الصغرى، هذه كانت أبرشية مهمة. وقد ورد أنه اشتراك في المجمع
هيباتيوس العجائبي أسقف غنغرة والشهيد في الكهنة اقرأ المزيد »
هو أكثر القديسين شهرة في كنيسة المسيح، شرقاً وغرباً. فصورته، كما ارتسمت في وجدان الناس عبر العصور، هي صورة الراعي
نيقولاوس العجائبي أسقف ميرا اقرأ المزيد »
هو جبرائيل بن نقولا بن يوسف جبارة ولد في دمشق عاصمة سوريا في 19نيسان 1839 وتلقى تعليمه في مدارس الآسية
غريغوريوس جبارة مطران حماة وتوابعها للروم الأرثوذكس اقرأ المزيد »
المجامع في الكنيسة الأولى: إن مجال هذه المقال محدود، لأنها مجرَّد مقدمة. فدور المجامع في تاريخ الكنيسة ووظيفة التقليد بُحثاً
الفصل السادس: سلطان المجامع وتقليد الآباء اقرأ المزيد »
تمهيد ليست هذه الصفحات ترجمة جديدة لخدمة القداس الإلهي التي كتبها القديس يوحنا الذهبي الفم. ولا هي دراسة لهذه الخدمة
من أجل فهم أفضل للقداس الإلهي اقرأ المزيد »
ولد القديس اسبيريدون وعاش في جزيرة قبرص، احترف رعاية الأغنام. كان على جانب كبير من البساطة ونقاوة القلب. وإذ كان
اسبيريدون العجائبي أسقف تريميثوس الجليل في القديسين اقرأ المزيد »
تصف خدمة هذا اليوم (21 شباط) القديس أفستاتيوس بأنه الراعي الصالح والسيف ذو الحدّين، حاسم الهرطقة وصاحب السيرة السماوية الذي
أفستاتيوس الكبير اسقف انطاكية العظمى اقرأ المزيد »
” ..وبربٍ واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد. المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من
الفصل الرابع: ألوهة الابن اقرأ المزيد »
دستور الإيمان النيقاوي القسطنطيني: الإيمان: أؤمن. الله الآب: بإله واحد، آب، ضابط الكلّ. الخلق: خالق السماء والأرض، كل ما يرى
الفصل الأول: في دستور الإيمان اقرأ المزيد »
القديسون: عندما يطلق الرسول بولس على المسيحيين صفة “القديسين”، فهو يقصد أنهم “مفروزون”. وعندما يصف بطرس الكنيسة بأنها “جماعة كهنوتية
القديسون والآباء الدقيسون اقرأ المزيد »