عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 12-22
الفصل الثاني عشر: بولس، لذلك دعي مجاهدا ببسالة لأجل النعمة لذلك إن بولس الذي مع أنه كان يدعى أولا شاول […]
عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 12-22 تابع القراءة »
الفصل الثاني عشر: بولس، لذلك دعي مجاهدا ببسالة لأجل النعمة لذلك إن بولس الذي مع أنه كان يدعى أولا شاول […]
عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 12-22 تابع القراءة »
الفصل الأول: سبب كتابه هذا العمل؛ شيء يمكن إتمامه (فعله) وللآن لم يتم إطلاقا (مطلقا). أيها الابن المحبوب مارسيلينوس- أنني
عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 1-11 تابع القراءة »
1 ” فماذا. ما يطلبه إسرائيل لم ينله؟ ولكن المختارون نالوه. واما الباقون فتقسوا ” (رو7:11). قال الرسول بولس
العظة التاسعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الحادي عشر: 7-36 تابع القراءة »
وكما فعل القديس بولس في المسائل السابقة، وهو يشير إلى مفارقات بالنسبة للناموس وبالنسبة للشعب الذي كان يواجه إدانة
تتمة العظة الثامنة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الحادي عشر: 1-6 تابع القراءة »
” لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته نصير أيضاً بقيامته” (رو5:6). 1 ـ هذا الذي قلته
العظة الثانية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السادس: 5-18 تابع القراءة »
” فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح ” (رو1:5). 1 ـ ماذا تعني عبارة
تتمة العظة العاشرة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الخامس: 1-11 تابع القراءة »
” فماذا إذاً أنحن أفضل (كيهود)؟ كلاّ البتة. لأننا قد شكونا أن اليهود واليونانيين أجمعين تحت الخطية. كما هو مكتوب
العظة الثامنة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثالث: 9-31 تابع القراءة »
هو جاورجيوس المولود في إحدى قرى جزيرة قبرص من أبوين تقيَّين متواضعين في عيشهما. كان لهُ أخ اسمه هيراكليدس خرج
وُلد ثيودسيوس في قرية بكبادوكية تدعى موغاريسوس لأبوين تقيين لأبوين تقيين، حيث ترهّبت أمه في كبرها، وصار ابنها ثيودسيوس أباها
هو صديق القديس بروكوبيوس البانياسي ورفيق نسكه. صار راهبا وهو شاب صغير، وأقبل على سيرة التقشّف بشجاعة وتصميم كبيرين بإشراف
زمن حياته:عاش القديس برثينيوس في زمن الإمبراطور قسطنطين الكبير (337م)، وهو ابن شماس في مليتوبوليس البيزنطية اسمه خريستوذولوس. عملُهُ:كان عملُهُ
كان والده، بنثر، معروفاً، في قومه، بالشرف والثروة والفضيلة . وكانت أمه، أبيفانية، تضاهي أباه في السيرة الصالحة وتزيد. ولكنهما