الرسالة الفصحية الخامسة
عيد القيامة في 15 أبريل 333م لتستنير أذهانكم بنور الرب أخوتي…. إننا ننتقل هكذا من أعياد إلى أعياد، ونسير من […]
عيد القيامة في 15 أبريل 333م لتستنير أذهانكم بنور الرب أخوتي…. إننا ننتقل هكذا من أعياد إلى أعياد، ونسير من […]
عيد القيامة في 7 برمودة 48 (1) / 2 أبريل 332م (أرسلت هذه الرسالة من البلاط الإمبراطوري بواسطة أحد الجنود(2))
عيد القيامة في 11 أبريل 331م لنعيد رغم ضيقتنا (1) ووجودي معكم أخوتي الأحباء لقد اقترب منا يوم العيد مرة
عيد القيامة في 19 أبريل سنة 330م لنقتد بالأولين في حفظ العيد إخوتي… هل جاء عيد الفصح وحل السرور، إذ
عيد القيامة في 6 أبريل سنة 329م. هذا هو اليوم الذي صنعه الرب هيا بنا يا أحبائي، فالوقت يدعونا إلى
حياة القدّيسين هي حياة المسيح نفسها، المستمرة عبر الدهور. ونحن نتّحد بهم على أساس الطبيعة البشرّية التي أصلحها المسيح بتجسّده وموته وقيامته. ففي الليتورجيا الإلهية، وخاصة سرّ الشكر، نشترك في حياة المسيح وأحداثها وفي حياة القدّيسين، لأننا كلّنا، المسيح والقدّيسون ونحن، جسد واحد، وكلّنا “واحد في المسيح يسوع”
ولد القديس سنة 555 في أماثوس في قبرص. كان والده آبيفانيوس احد المتنفذين في الحكم هناك. لا نعرف عن نشأته
ولد القديس نيكفوروس في القسطنطينية، سنة 758، وكان ابوه ثاودوروس رئيس ديوان الملك قسطنطين الخامس (احد الأباطرة الذين حاربوا الايقونات).
ولد في بلدة اسمها فورلا قريبة من مدينة ازمير (تركيا حاليا). كان يعمل نحاساً. لما صار في الثامنة عشرة من
تركّز الكنيسة في سبت النور انتباهنا على قبر السيّد. إن هذا اليوم هو أكثر أيام السنة الطقسية تعقيداً (64)، لأنه
الأسبوع العظيم المقدس: سبت النور – قبر المسيح تابع القراءة »
ندخل الآن في الأسبوع الأقدس من أسابيع السنة (23). ويتصدره دخول يسوع إلى أورشليم الذي يشكل مع قيامة لعازر مقدمة
اختلف المؤمنون الأولون في اليوم الذي يذكرون فيه الآلام واليوم الذي يبتهجون فيه بالقيامة. وانقسموا لفريقين. فكانت كنائس آسية الصغرى