محبة الله

العناية الإلهية – عظة للقديس يوحنا الذهبي الفم

بين يديك أيها الحبيب حديث بسيط شيق، سجّلته نفس شبعت من محبّة الله وتفجّرت في داخلها ينابيع فرح بلا حدود.

العناية الإلهية – عظة للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »

ستعود بقوة أعظم، رسالة من القديس يوحنا الذهبي الفم إلى ثيودور بعد سقوطه ووقوعه في اليأس

مقدمة تادرس (ثيؤدور) اليائس كان تادرس صديقًا للقديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس في الحياة النسكية، ولكن أغواه جمال امرأة شابة

ستعود بقوة أعظم، رسالة من القديس يوحنا الذهبي الفم إلى ثيودور بعد سقوطه ووقوعه في اليأس تابع القراءة »

العظة الثامنة عشر: الموعظة على الجبل، إنجيل متى 5: 38-48

8. في الترفق بالآخرين 1. “سمعتم أنه قيل عينٍ بعين، وسنٍ بسن. وأما أنا فأقول لكم، لا تقاومُوا الشرًّ، بل

العظة الثامنة عشر: الموعظة على الجبل، إنجيل متى 5: 38-48 تابع القراءة »

الباب الثالث: الفصل الثاني: الخلق والسقوط

نعود إلى مراحل الكتاب وموضوعاته الكبرى واحدة فواحدة ونبدأ بالمبدأ العميق المطلق: الخلق. إن سفر التكوين بالعبرانية “برشيت” هو سفر

الباب الثالث: الفصل الثاني: الخلق والسقوط تابع القراءة »

الباب الأول: الفصل الأول: ما هو الكتاب

نبدأ ببعض الإيضاحات العامة عن الكتاب المقدس نقترب بواسطتها إليه. الإيضاح الأول يتناول تعريفه: ما هو الكتاب؟ لنقلها ببساطة وقوة:

الباب الأول: الفصل الأول: ما هو الكتاب تابع القراءة »

العظة السادسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 28-39

” ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله ” (رو28:8).           1  يبدو لي أنه يتكلم

العظة السادسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 28-39 تابع القراءة »

تتمة العظة السادسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 1-16

 وبعدما قال هذا، يكرر نفس الكلام أيضاً وبأكثر شدة، ليضيق الخناق عليهم قائلاً: ” لذلك أنت بلا عذر أيها الإنسان

تتمة العظة السادسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 1-16 تابع القراءة »

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية

طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية تابع القراءة »

الفصل الثامن والعشرون – السنة الطقسية

حياة القدّيسين هي حياة المسيح نفسها، المستمرة عبر الدهور. ونحن نتّحد بهم على أساس الطبيعة البشرّية التي أصلحها المسيح بتجسّده وموته وقيامته. ففي الليتورجيا الإلهية، وخاصة سرّ الشكر، نشترك في حياة المسيح وأحداثها وفي حياة القدّيسين، لأننا كلّنا، المسيح والقدّيسون ونحن، جسد واحد، وكلّنا “واحد في المسيح يسوع”

الفصل الثامن والعشرون – السنة الطقسية تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى