رسالتك في الحياة – عظة للقديس يوحنا الذهبي الفم
كيف تشهد للرب؟ (*) شهادتك للرب أيها العزيز ليست أمرًا صعبًا كما قد تظن، لأن كرازتك “لا بحكمة كلام لئلا […]
رسالتك في الحياة – عظة للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
كيف تشهد للرب؟ (*) شهادتك للرب أيها العزيز ليست أمرًا صعبًا كما قد تظن، لأن كرازتك “لا بحكمة كلام لئلا […]
رسالتك في الحياة – عظة للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
بين القديس يوحنا الذهبي الفم والرسول بولس صداقة فريدة يلتقي القديسان بولس الرسول والبطريرك يوحنا الذهبي الفم في أمورٍ كثيرة،
في مديح القديس بولس – سبع عظات للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
العظة الأولى (*) “ولما وُلِدَ يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا
نجم المشرق – عظتان عن المجوس للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
من يقدر أن يؤذيك؟ لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته (1) القديس يوحنا ذهبي
لا يستطيع أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يؤذ هذا الإنسان ذاته – يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
رحلة إلى مكان أفضل وحياة أرقى الذي يمتلك حقيقةً تفكيرًا حكيمًا، ويوجه دفة حياته على رجاء الخيرات العتيدة، فإنه عندما
لا تبكوا على الراقدين – عظة عن الموت – القديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
مقدمة الناشر يحمل هذا الكتاب عظتين للقديس يوحنا الذهبي الفم من ثلاث عظات ألقاها في يوم الجمعة العظيمة، تم نشر
الصليب – عظتان عن صلب المسيح للقديس يوحنا الذهبي الفم تابع القراءة »
تاريخ الإنشقاق – الجزء الأول كتاب يشتمل على تاريخ العلاقات بين الكنسيتين الشرقية والغربية من القرن الأول إلى عهد البطريرك
أرأيتم قوة الله؟! أرأيتم حب الله للبشر وقوته، إذ أنه زلزل العالم وحَبّه، لأنه جعل العالم المتداعي (المهتز) يستقر ثانية
العظة الخامسة على الغني ولعازر للذهبي الفمالعظة تابع القراءة »
اليوم يجب أن ننهي مثل لعازر، قد تظنون إننا قد أكملناه كله، ولكنني لن اَستغل عدم معرفتكم وأضللكم، ولن أتوقف
إن مثل لعازر له فائدة عظيمة لنا لكلاً من الفقير والغني، أنه يعلم الأول أن يتحمل فقره بتعقل وبرباط جأش،
تأثرت كثيرًا بشعوركم الجميل عندما ألقيت العظة السابقة عن لعازر. وإذ قد استحسنتم صبر الرجل المسكين، ومقتُّم بشدة قسوة الرجل
عيد روحي بالأمس بالرغم من أنه كان يوم عيد للشيطان فقد فضلتم أن تحافظوا على عيدكم الروحي، تستقبلون كلماتنا برغبة