3: 5 – الليتورجيا
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من […]
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من […]
يعترف المعمدانيّون بأنّهم “لا يتّفقون “بعضهم مع بعض” في أدقّ التفاصيل، وأنّه ليس عندهم “عقيدة معمدانيّة”، أو “معتقد معمدانيّ تاريخيّ”،
البيانات الإيمانية – الهرطوقية للجماعات المعمدانية تابع القراءة »
ظلّت مشكلة التفسير الصحيح للكتاب المقدس حادّة حتى القرن الرابع أثناء صراع الكنيسة مع الآريوسيين، وما خفَّت حدَّتها عماّ كانت عليه في القرن الثاني أثناء مقاومة العرفانيين والصباليوسيين والمونتانيين. فكلّ أطراف النزاع احتكمت إلى الكتاب، حتى أن الهراطقة استشهدوا -ومازالو- بفصوله وآياته واحتكموا إلى سلطانه
الفصل الخامس: مهمة التقليد في الكنيسة القديمة تابع القراءة »
حياة الصلاة هي حياتنا الشخصية الواعية في الله، لأن كل شيء، وجودنا وتحركنا، يدخل فيها. إن كل حياتنا وعلاقاتنا بالله
الفصل الخامس: الليتورجيا والصلاة وحياتنا الشخصية تابع القراءة »
1- أهمية الطقوس ومبدأها وماهيتها في الكنيسة ننتمي إلى الكنيسة بالطقوس عامة أي بمجموعة الرموز والحركات (من شموع وبخور ودورات
مدخل إن الخدمة الإلهية ونعني بها مجموعة الطقوس والصلوات والخدم الليتورجية تؤلف إطار الحياة الليتورجية. هدفها أن تحمل إلينا وإلى
الفصل الثاني: الخدم الليتورجية أو الخدم الإلهية (معناها- قيمتها- سيرها) تابع القراءة »
مدخل لا نقصد الليتورجيا كطقس، بل الليتورجيا التي ما وراء الطقوس. إن الطقوس كمجموعة حركات بشرية مختلفة ومتنوعة تراث ثمين
مقدمة في موضعين مختلفين من إنجيل متى وردت عبارتان تختصان بالصلاة تبدوان كأنهما تناقض إحداهما الأخرى. ففي الموعظة على الجبل
تمهيد ليست هذه الصفحات ترجمة جديدة لخدمة القداس الإلهي التي كتبها القديس يوحنا الذهبي الفم. ولا هي دراسة لهذه الخدمة
قد يكون التحديد الأكثر عمقاً للمسيحية التحديد التالي: المسيحية قبل كل شيء هي كهنوت وليتورجيا وعبادة(1). إنها عمل المسيح الجوهري
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من
القديس أبونا البار المتوحد بالله القديس سابا المتقدس ولد القديس سابا في إقليم الكبادوك سنة “439م”، من أبوين مسيحيين و