اللقاء الثامن: مع الأب سيرينوس (2) – الرئاسات
في المناظرة السابقة تم الحوار الأول مع الأب سيرينوس بخصوص ضبط الفكر، ورأينا دور الشياطين في تشتيت الفكر. وقد تحدث […]
اللقاء الثامن: مع الأب سيرينوس (2) – الرئاسات تابع القراءة »
في المناظرة السابقة تم الحوار الأول مع الأب سيرينوس بخصوص ضبط الفكر، ورأينا دور الشياطين في تشتيت الفكر. وقد تحدث […]
اللقاء الثامن: مع الأب سيرينوس (2) – الرئاسات تابع القراءة »
أقسام الرسالة يمكننا تقسيم الرسالة إلى: افتتاحيّة : من كنيسة روما إلى كنيسة كورنثوس، فيها يكشف الأب الأسقف عن حقيقة
الباب الأول – رسالة إكليمنضس الأولى أو رسالة كنيسة روما إلى كنيسة كورنثوس تابع القراءة »
” ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله ” (رو28:8). 1 يبدو لي أنه يتكلم
العظة السادسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 28-39 تابع القراءة »
” فإذاً أيها الاخوة نحن مدينون ليس للجسد لنعيش حسب الجسد. لأنه إن عشتم حسب الجسد فستموتون. ولكن إن كنتم
العظة الخامسة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 12-27 تابع القراءة »
الإنسان الذي يستنير بالأفعال الإلهية غير المخلوقة “تشرق في قلبه معرفة مجد الله، ذلك المجد الذي على وجه المسيح ويغدو “مشاركاً للمجد الإلهي” و”مساهماً في قداسة الله”، فالمسيحي الذي يحيا في نعمة الله يغدو “عضو جسد المسيح”، أي جزءاً من جسد الإله المتأنس، فيحيا حياة المسيح نفسها ويشع بالنور الإلهي
ليس الروح القدس غريباً عن طبيعة الآب، فهو يأتي من جوهره، أي أن كلاهما من جوهر واحد. لا يستطيع الإنسان أن يصل إلى هذه الحقيقة بمفرده، ولا بدّ أن يرشده الروح القدس نفسه، ولا نستطيع أن نضع له حدوداً، أو أن نفصله عن الآب والابن.
المسيح إله تام وإنسان تام، وحّد في شخصه جوهر الألوهة وجوهر الطبيعة الإنسانية التي اتّخذها كلها، جسداً ونفساً ناطقة، أخذها كلها لكي يقدسها. والحقيقة انه كان كاملاً، أي حائزاً الطبيعة الإلهية كلها، واتخذني بكلّيتي، أي اتخذ الطبيعة الإنسانية كلها. فوحّد الكل بالكل لكي يمنح الخلاص للكل، أي للطبيعة كلها، لأن ما لا يُتّخذ لا يشفى.
حياة الصلاة هي حياتنا الشخصية الواعية في الله، لأن كل شيء، وجودنا وتحركنا، يدخل فيها. إن كل حياتنا وعلاقاتنا بالله
الفصل الخامس: الليتورجيا والصلاة وحياتنا الشخصية تابع القراءة »
آخر ما أوصى به السيّد المسيح تلاميذه، بحسب بشارة القدّيس متّى، هو ما قاله بعد قيامته من بين الأموات “اذهبوا
” ..وبربٍ واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد. المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
لعبارة “شعب الله” مدلول خاصّ في تعليم الكنيسة الارثوذكسية وسلوكها. وذلك انها تعتبر أن جميع الذين آمنوا بالرب يسوع ونالوا