Letter: F - Q

Philetus and Lydia, his wife and their two sons, and the writer Cronidus are martyrs

Philetus was a member of the church and had a wife named Lydia and two sons, Theobribius and Macedonius. The family believed in Christ and lived a pious life. When they were arrested for their faith, they were brought before Hadrian Caesar (117-138 AD). Philetus’ answers greatly confused the king because the Holy Spirit spoke through him in fulfillment of the divine word: “When they deliver you up, do not worry about how or what you are to speak, for it will be given to you in that hour what you are to speak. For it is not you who speak, but the Spirit of your Father who speaks in you” (Matthew 10:19-20).

تابع القراءة »
History and canon law

Date of the schism - by Metropolitan Gerasimus Massara

تاريخ الإنشقاق – الجزء الأول كتاب يشتمل على تاريخ العلاقات بين الكنسيتين الشرقية والغربية من القرن الأول إلى عهد البطريرك فوتيوس. وتاريخ الحوادث في ايام البطريرك فوتيوس وبعدها إلى تمام الانشقاق في القرن الحادي عشر. وتاريخ علاقات الكنيستين بعد الانشقاق إلى آخر مجمع اجتمعنا فيه وكل حادثٍ تليه ملاحظات توافق موضوعه.

تابع القراءة »
The road to paradise

Introduction, introduction and definition

حياة وأعمال القديس باسيليوس الكبير ولد القديس باسيليوس حوالي سنة 330م في واحدة من العائلات المسيحية المضيئة في كل الأزمان، أبوه باسيليوس كان ابن القديسة ماكرينا الكبيرة، وأمه إميليا كانت ابنة لشهيد مسيحي، اثنان من أخوة القديس باسيليوس أصبحوا أساقفة، منهم غريغوريوس أسقف نيسا [غريغوريوس النيصصي]، الذي كان واحداً من الأطباء الروحيين العظماء في الكنيسة.

تابع القراءة »
Our position on the Seventh-day Adventists

Responding to their refusal to pray for the deceased

تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض (القيامة من بين الاموات) عندما يبزغ النهار”الذي لا يعروه مساء”، وفي ما تَذْكُرهم في كل ذبيحة إلهية تتضرع الى الله الآب أن يرحمهم: “حيث يُفتقد نورُ وجهه”. السؤال المطروح هو: على ماذا تسنتد الكنيسة عندما تصلّي للذين رقدوا بالإيمان والرجاء؟

تابع القراءة »
Orthodoxy increased

Chapter Fourteen - A person's joining the Church

أ – الولادة من فوق قال المسيح لنيقوديموس: “ما من أحد يمكنه أن يرى ملكوت السماوات إلاّ إذا وُلد من فوق” (يو 3: 3). ولم يفهم نيقوديموس كلام المسيح، فسأله: “كيف يسعَ الإنسان أن يولد وهو شيخ كبير؟ أيستطيع أن يدخل في بطن أمه ثانية ثم يولد؟ فأجاب يسوع: (الحق أقول لك: ما من أحد يمكنه أن يدخل ملكوت الله إلاّ إذا وُلد وكان مولده من الماء والروح. فمولود الجسد يكون جسداً ومولود الروح يكون روحاً. لا تعجب من قولي لك: يجب أن تولدوا ثانية….” (يو 3: 4-7، أنظر يو 1: 12-13).

تابع القراءة »
Antipas, Bishop of Pergamos, Saint Martyr
Letter: A

Antipas, Bishop of Pergamos, Saint Martyr

Antipas lived in the time of the Apostles, as he was a disciple of Saint the Apostle John the Theologian, and he became bishop of Pergamos. He was old when the pagans seized him after the demons announced to them that they could no longer accept their sacrifice because Antipas’s prayer would push them out of the city. This frightened them and angered them, so they arrested Antipas and handed him over to the governor, who sought to force him to disbelieve in Christ and return to worshiping idols. The ruler’s argument was that idolatry was ancient, while Christianity was the religion of useless people, and its Christ was eliminated because he broke the law.

تابع القراءة »
The secret of marriage

Christian marriage

عجيب كيف يتكلّم راهب عن الزواج وهو لم يختبره؟ لكنه ليس بالعجب الكبير إذ إن أفضل كتاب عن البتولية ألّفه إنسان متزوج هو القدّيس غريغوريوس النيصصي. عنوان الكتاب “فن البتولية”[1]، ليس بالعجب الكبير أن يتكلّم راهب عن الزواج المسيحي، لأن البتولية الحقة ليست بعيدة عن الزواج الحق. المواضيع كثيرة في هذا المجال والأسئلة كثيرة أيضاً مع الجدل. لنقتصر في حديثنا اليوم على النقاط الرئيسية التي تهمنا.

تابع القراءة »
Until the twelfth century

The Abbasids and the Church

750-969 الثورة العباسية: ونشأت أحزاب سياسية في الدولة الأموية كالزبيريين والخوارج والشيعة ففتت في ساعد الأمويين وأضعفتهم فطمع فسهم الخصوم وقاموا يكيدون. ودان للأمويين شعوب كثيرة ولكن الأمويين لم يحسنوا السياسة فأثقلوا الجزية والخراج واستاقوا الأسرى واستعبدوا وأذلّوا. فلم تنم هذه الشعوب على الضيم. وانصرف الأمويون إلى اللهو والخمر والمجون ولمس عمّالهم غفلة وإهمالاً فأصبح لا هم لهم سوى ابتزاز الأموال وحشدها. وقيل لبعض الأمويين” “ما كان سبب زوال ملككم” فقال: “اختلاف فيما بيننا واجتماع المختلفين علينا”!

تابع القراءة »
Until the ninth century

Laws, systems and rituals

يوستنيانوس والقانون الكنسي: عُني الآباء في القرنين الرابع والخامس بجمع القوانين المسكونية والمحلية ولكنهم لم يوفقوا إلى دسها وتمحيصها وتنسيقها وتبويبها. وكان بعض هذه القوانين قد وضع لمناسبات خصوصية انتهى أمرها. فزالت فائدة القانون بزوال الظرف الذي دعا إلى وجوده. ونشأت ظروف جديدة تطلبت عودة إلى الاجتهاد والتشريع. وكان يوستنيانوس يرى في نفسه رئيساً للدولة وحامياً للكنيسة في آن واحد. فأمر بجمع القوانين الكنسية ودرسها وإلغاء الباطل منها وسن ما تقضي به الظروف الجديدة. فظهر بإرادته السنية قانون الإكليروس (Nou 132) وقانون الأديرة (Nou 133) وغيرهما.

تابع القراءة »
Mother of God, the Virgin Mary

Annunciation of the Virgin Mary

عيد بشارة العذراء مريم هو عيد للسيد ولوالدة الإله. إنه عيد للسيد لأن المسيح هو مَن حُبل به في رحم العذراء وهو عيد لوالدة الإله لأنه يشير إلى الشخص الذي ساعد في حمل كلمة الله وتجسده أي مريم العذراء الكلية القداسة. لمريم والدة الإله قَدر عظيم وموقع مهم في الكنيسة، وذلك بالضبط لأنها كانت الشخص الذي انتظرته كل الأجيال ولأنها أعطت الطبيعة البشرية لكلمة الله. وهكذا يرتبط شخص والدة الإله عن كثب بشخص المسيح. إلى هذا، قَدْر العذراء مريم لا يعود لفضائلها وحده بل أيضاً لثمرة بطنها بشكل أساسي. لهذا السبب، الدراسة اللاهوتية حول والدة الإله (Theotokology) مرتبط جداً بالدراسة اللاهوتية لشخص المسيح (Christology). عندما نتحدّث عن المسيح لا نستطيع إهمال التي أعطته الجسد. وعندما نتحدّث عن العذراء مريم نشير بنفس الوقت إلى المسيح لأن منه تستدرّ النعمة والقَدْر. هذا يظهر بوضوح في خدمة المديح حيث تُمتَدَح والدة الإله ولكن دوماً في توافق مع حقيقة أنها والدة المسيح “إفرحي يا تاجاً للملك. إفرحي يا حاملة حامل كل الخليقة”. يظهر هذا الارتباط بين الخريستولوجيا والثيوتوكولوجا في حياة القديسين أيضاً. إن محبة العذراء مريم هي صفة مميزة للقديسين أعضاء جسد المسيح الحقيقيين. من المستحيل أن يصبح قديساً مَن لا يحبها.

تابع القراءة »
Tourists between earth and sky

3:9 – Peace and Violence – Peace of God and peace of the world

“ليس كما يعطي العالم (السلام) أعطيكم أنا” أَلم تكن خطيئة الإنسان، منذ البدء، هي خطؤه في تحديد مصدر سلامه؟ وهو كائن قابل للموت قلق تجاهه يطلب الحياة بسلام. تناول العالم دون الله ليصير إلهاً، والعالم كان تراباً عاد به إلى التراب، وصار الموت واقعاً حتميّاً.

تابع القراءة »
Mother of God, the Virgin Mary

Perpetual virginity

The Orthodox Church teaches that Mary, the Mother of God, is a virgin before birth, in birth, and after birth. It has confirmed this, in a dogmatic formula, in the anathemas of the Fifth Ecumenical Council (held in Constantinople in the year 553), condemning: “Everyone who does not confess that the Word of God was born twice: the first birth from eternity, not confined to time or to a body, and the second in the last days, when He descended from heaven and became flesh from the glorious holy Mary, the Mother of God, the ever-virgin, and was born of her.”

تابع القراءة »
The sacrament of baptism

Sermon on Baptism - Saint Cyril of Jerusalem

انتم الذين بالمسيح أعتمدتم المسيح قد لبستم، أصبحتم على صورة المسيح ابن الله، لأن الله، الذي اختارنا لنكون أبناءه بالتبني، جعلنا على صورة جسد المسيح المجيد. بعدما صعد المسيح من الماء، حلّ الروح القدس عليه. كذلك انتم، عندما خرجتم من حوض المياه المقدسة قبلتم مسحة الميرون، وهي صورة حقيقية لمسحة المسيح. لقد مُسح المسيح بزيت البهجة الروحي، اي بالروح القدس، وقد سمي “زيت البهجة”، لانه أصل البهجة الروحية. اما انتم، فمُسحتم بالدهن وصرتم اصحاب المسيح.

تابع القراءة »
Gospel of Matthew

14:22-36 – Jesus walks on water

النص: 22 وَلِلْوَقْتِ أَلْزَمَ يَسُوعُ تَلاَمِيذَهُ أَنْ يَدْخُلُوا السَّفِينَةَ وَيَسْبِقُوهُ إِلَى الْعَبْرِ حَتَّى يَصْرِفَ الْجُمُوعَ. 23 وَبَعْدَمَا صَرَفَ الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ مُنْفَرِداً لِيُصَلِّيَ. وَلَمَّا صَارَ الْمَسَاءُ كَانَ هُنَاكَ وَحْدَهُ. 24 وَأَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ قَدْ صَارَتْ فِي وَسْطِ الْبَحْرِ مُعَذَّبَةً مِنَ الأَمْوَاجِ. لأَنَّ الرِّيحَ كَانَتْ مُضَادَّةً. 25 وَفِي الْهَزِيعِ الرَّابعِ مِنَ اللَّيْلِ مَضَى إِلَيْهِمْ يَسُوعُ مَاشِياً عَلَى الْبَحْرِ. 26 فَلَمَّا أَبْصَرَهُ التَّلاَمِيذُ مَاشِياً عَلَى الْبَحْرِ اضْطَرَبُوا قَائِلِينَ:«إِنَّهُ خَيَالٌ». وَمِنَ الْخَوْفِ صَرَخُوا! 27 فَلِلْوَقْتِ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ قِائِلاً: «تَشَجَّعُوا! أَنَا هُوَ. لاَ تَخَافُوا». 28 فَأَجَابَهُ بُطْرُسُ وَقَالَ:«يَا سَيِّدُ، إِنْ كُنْتَ أَنْتَ هُوَ، فَمُرْني أَنْ آتِيَ إِلَيْكَ عَلَى الْمَاءِ». 29 فَقَالَ:«تَعَالَ». فَنَزَلَ بُطْرُسُ مِنَ السَّفِينَةِ وَمَشَى عَلَى الْمَاءِ لِيَأْتِيَ إِلَى يَسُوعَ. 30 وَلكِنْ لَمَّا رَأَى الرِّيحَ شَدِيدَةً خَافَ. وَإِذِ ابْتَدَأَ يَغْرَقُ، صَرَخَ قِائِلاً:«يَارَبُّ، نَجِّنِي!». 31 فَفِي الْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ وَقَالَ لَهُ:«يَا قَلِيلَ الإِيمَانِ، لِمَاذَا شَكَكْتَ؟» 32 وَلَمَّا دَخَلاَ السَّفِينَةَ سَكَنَتِ الرِّيحُ. 33 وَالَّذِينَ فِي السَّفِينَةِ جَاءُوا وَسَجَدُوا لَهُ قَائِلِينَ:«بِالْحَقِيقَةِ أَنْتَ ابْنُ اللهِ!». 34 فَلَمَّا عَبَرُوا جَاءُوا إِلَى أَرْضِ جَنِّيسَارَتَ، 35 فَعَرَفَهُ رِجَالُ ذلِكَ الْمَكَانِ. فَأَرْسَلُوا إِلَى جَمِيعِ تِلْكَ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ وَأَحْضَرُوا إِلَيْهِ جَمِيعَ الْمَرْضَى، 36 وَطَلَبُوا إِلَيْهِ أَنْ يَلْمِسُوا هُدْبَ ثَوْبِهِ فَقَطْ. فَجَمِيعُ الَّذِينَ لَمَسُوهُ نَالُوا الشِّفَاءَ.

تابع القراءة »
History of Orthodox Churches

Church of Japan

مؤسس الكنيسة الأرثوذكسية في اليابان هو القديس العظيم “نيقولاوس كساتكين” (1836 – 1912) حين وصل إلى اليابان في سنة 1861 بصفته كاهناً للقنصلية الروسية، واعتمد أول مؤمن على يديه سنة 1868، بعدها بأربع سنوات سيم يابانيان أرثوذكسيان كاهنين. أو اسقف ياباني هو “جان أونو” كان أرمل، وصهراً لأول مهتدٍ ياباني. ويوجد، بحسب دراسة في 1965، نحو أربعين رعية يابانية و 36,000 مؤمن والأيقونة على اليسار هي أيقونة القديس نيقولاوس، وفي قسم “سير القديسين” هناك دراسة عن القديس “نيقولاوس رئيس أساقفة اليابان”. لذلك لن ندخل في سيرة هذا القديس بشكل موسع.

تابع القراءة »

Search the site

en_USEnglish
Scroll to Top